تلك الملامح لاثنين ... كانا أقنوماً واحداً على سبيل وحدة كما قلت سيدي ...................... في هذا المزمور الذي انتقيت بعض مفاتيح : تعثروا و سقطوا ......... و ما حولها ...... محبة أيها الخطير
أحيي أول من تلقف الخيط ... أول من اكتشف أول الشفر ... أقولها بصدق : أدهشني ما وصلت إليه ... في بداية المشوار !!!!! أحيي من أخشى و أقسم عليه أن لا يكشف لأحد ما عرفه .. و أنحني له كما فعل المهيب الذي على حصانه للصوفي رث الثياب
بعض النبوءات تجهض بعض النبوات ... و لأنك نبي .. كتمت صوتي 12 عاماً ... كنت أقرأ / ك .. و أرى بعيني أنه يتحقق .. و ما بين مسافتي و مسافتك ... أدمنتك صادقاً لا تخيب كلماتك
..
قراءة ع وجه نشرة تقاسمها إثنان ف كواليس قبل البث .. أحدهما تحدث عنها كما فهمت سالف الأمر وقبل البدء..
ال شيفرة ..
تخيلت كرسيان .. وكأسا شاي وسيجارة تآكل نصفها الأول ولا زالت شاعلة .. ونظرة..!
(فايروس )...اللص الخفي ولكنه على نقيض كل اللصوص في العالم فالناس من اغلب جنسيات العالم هي من تقدم له مقتنياتهم له بكل رحابة صدر ودون تذمر او شكوى او حتى ألم ...كل هذا ممكن تقبله والاخذ به ولكن الذي لا يمكن
عنه هو تلك الاستمرارية المقيتة للسرقة والمقترنة بجوهر الغربة .
(( هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم ))
يا غائر العينين. .. يا مرآة من جلسوا. .. أخفيت أمرك ... في (( و الله يعصمك من الناس )) وفيت فكنت عهد الله. .. سيدل عليك عقبك .. بين ركنك و مقامك قبل ال... سوف.
وطواف طيفك طيْفُ لكل متطفل ماخلا طوافي بك