تؤلمني تلك الخدوش على صدر قصيدتي..
تلك التي تنظم الفوضى فلا تنتظم ألا لـ عاصفةٍ ممطرة ٍ
مُهيبةٍ تُنذر الموتى بـ موعدٍ مابعد الكفن ..
يزفُ فرحاً هرماً لـ امرأةٍ ليست سيئة
لكنها أيضاً لم تعد تلك الفراشة الرقيقة الراقصة على أرضٍ خضراء
تؤلمني تلك الخدوش على صدر قصيدتي..
تلك التي تنظم الفوضى فلا تنتظم ألا لـ عاصفةٍ ممطرة ٍ
مُهيبةٍ تُنذر الموتى بـ موعدٍ مابعد الكفن ..
يزفُ فرحاً هرماً لـ امرأةٍ ليست سيئة
لكنها أيضاً لم تعد تلك الفراشة الرقيقة الراقصة على أرضٍ خضراء
على حافةِ المطرِ ثمةَ دفءٍ ودعاءٍ وتفاصيلٍ
كلما نادها وجهي المزروع منتصف قصيدة
أيقظَ رائحة الحرفِ على طرقاتِ قلبٍ
مازالَ يحاول النسيان وربَما الهروبَ من ثقبِ البابِ
كنا صغارا نخطئ فنهرب من العقابِ تحتَ السريرِ
الآن كبرنا لابقى سريراً ولاحضن أم يلملم شظايا الخوف
ليلتي هذة مُتعبة جدا
ياترى منْ يشتري مني كل هذا التعب؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة خواطر~ ; 29/November/2016 الساعة 2:02 am
صباحكم ..كما أتمناه لكم أحبتي ..يميل للهدوء
لايفتضحه الملل ولا رتابة الأشياء
ربما سأستعير وجها آخر غير وجهي
وجها لا يملؤه غبار الوقت ولا تتناثره عبارات قد لاتقطع الشك باليقين
ربَما الآن سأصلح فساتين الليل وأرتديها
وأبتسم للغرباء حتى يؤذن لي النهار لـ أغسل ذنوب الفجرِ بـ ماء التوبةِ
مساؤكِ أيتها النتوءات
أمنيات بيضاء تلوح باليقين