لحضورك سيدي باقات إمتنان
المحاكاة هنا كانت أجمل وأجمل بوفودك
والحرف هنا وصاحبته يشكرانك جدا وجدا
قالت له
ذات مرة
مد إلي ..
ذراعيك طريقا
لعلي أصل إليك
قبل أن يتلاشى
النور بيني وبينك
وقبل
أن تهز الريح
عكاز الوقت
المكسور..بيننا
ونمسي ..
حلما مؤرخا
ب..تجاعيد الندم
أنصرف هو
وهي للآن ظلت
ترسم الموت والكفن
على وجه الماء
التعديل الأخير تم بواسطة خواطر~ ; 31/August/2016 الساعة 12:16 am
كل ماحولها
مستقر...
ألا هي ....
مضطربة ..
مشتتة الأفكار...
تتناثر بين الضباب
دروبا مبتلة بالضوضاء
تغرز أصابعها العشر
ب حنجرة الماء..
كي تغمر وجهها
ب موج عنيد
وتخبر الأمس
بأن ذاكرتها مازالت
في عروق الليل
تنحت صباحا..
قد شاخ الصبر على أبوابه
موفقة
متابع للنتوءات
احترامي لك
عيدكم أيها العابرين كـ أنا بلا عيد
يا....سمائي الصاخبة
كيف لكِ أن تذرفي دمعكِ
موتا ورصاصا
ف تنبت أرضي
مع كل قطرة مطر سنبلةً وشهيدا
القلب والحرف
نهران حزنهما مبهم
لاتربطهم سوى دمعتين
تتأرجحا بــ حبل الخطايا
هناك ..هناك
أنين خلف الأبواب
هناك قلق أدار طواحين الغياب
هناك أسئلة منهمكة باللاشيء
وكل شيء...
هناك ألف حكاية وحكاية
تدس السم بشريان الوقت
هناك ...هناك ..
حياة للظلّ..
مازالت ..واقفة
على حافة الانتظار
ترفض الموت وبشدة
وفي جيوبها.... وطن
أحترق فيه الحب والماء
التعديل الأخير تم بواسطة خواطر~ ; 31/August/2016 الساعة 12:13 am
نحن الظل وخلف أسوارنا
صمتٌ مُهيبٌ ..مُهيبٌ
نهاجرُ مرغمين وبكفوفنا
بكاء أربعين شتاء