آآآهٍ لو كنتُ أعلم
بـ أن فصول التمرد ..لاتُكابد الريح
ما ركضتُ إليها حافية القدمينِ....
وما أنهكتُ الليل بـ قراراتٍ تحملُ تذاكرَ العبورِ لأرضٍ
لاتُنبت فيها أظافري...ولا تنضج فيها مواويلي على حافة شفتينِ ونبض
آآآهٍ لو كنتُ أعلم
بـ أن فصول التمرد ..لاتُكابد الريح
ما ركضتُ إليها حافية القدمينِ....
وما أنهكتُ الليل بـ قراراتٍ تحملُ تذاكرَ العبورِ لأرضٍ
لاتُنبت فيها أظافري...ولا تنضج فيها مواويلي على حافة شفتينِ ونبض
التعديل الأخير تم بواسطة خواطر~ ; 21/April/2017 الساعة 12:20 am
يا هذا لاتُعلقْ أمانيك بـ أذيالِ غيمةٍ تتعرَّق خوفاً
ولا تفزعْ من حلمٍ قابل للكسرِ
أستجمع كُلي بين يديّ
وأتلاشى كلما إتسعَّت الدنيا
لا أدري لِمَ احترق وانصهر
ولا أجدّ مخرجاً مني
ياترى منْ يخبرني من أنا ؟؟
ومتى أكون أنا؟؟
ولدتني السماء غيمةً بيضاء
وأمطرتني المنايا....حلماً وذاكرة
سرقت مني حرفا وقلبا ومعنى
حتى غدوتُ أبنةً لـ ريحٍ ولـ هفوةٍ مثيرة
تعتريني بـ شحوبها وتُغريني بـ ذاك القادم من خلف المرايا
التعديل الأخير تم بواسطة خواطر~ ; 25/January/2016 الساعة 11:34 pm
ماعدتُ أسعى للموت وفوق هامتي ألف عزاء
لحظة واحدة من فضلكم
نسيتُ أن أقول لكم
بـ أن الكاتبة ذات الحروف الضبابية
قد أتت إليكم متخمة بالكثير والكثير
والقليل من بوح النبض
سلخَ من مهجتها
الراحة
الآمان
.
.
.
وبقيت هنا بلا عنوان أو وطن
ترجمة المشاعر
غالباً ما تؤرق مضاجع القصائد
سلمت يداك عزيزتي ع الطرح الجميل
دمتي ودام عطاؤك
تحياتي لك
شكراً لأنّكِ هنا ضحى
شكراً لأنّكِ تكتبين
أتابعُ المطر