ما أولدته الدمعة ... سيحمل نكهة حرارتها .. حيث كان
قدرٌ أن تكون بعض ألأوطان ... عيوناً تذرف بنيها
(( نحيا تحت جلد الوطن )) .... عبارة مهيبة ياضحى
شكرا لأنك أنت ..
الوطن .....أم ٌوأبٌ وحبيبٌ وشوقٌ وذكرى
سأرسمُ من حضورك ياوطن
لوحةً من بياضٍ كلُّ ألوانها تحترق
في تراب الحقلِ تنتظر مولدك القريب بين الفصول
هنا وطن .. بحرفك اصبح فريداً يا ضحى
لحكايا الصمت المهيب ..لحرفٍ فريد .. لهدوء حاني .. لنبض مسافر..كل قرنفل حديقتي المتواضعه
كيف أشهقُ على خطى عينيك ؟؟
وذاكرتي يأكلها الحنين
أشتقتُ كثيراً أن تقرأني
قبل أن تُشنق الحروف ولا أجدُ لوناً من بقاياي
التعديل الأخير تم بواسطة خواطر~ ; 25/August/2017 الساعة 2:54 am