بعد ان فقد المالكي منصبه مرتين خلال سنة واحدة.
. هل يمكن ان يبقى زعيما لحزب الدعوة التاريخي؟
انتظروا التغيير داخل الحزب...
ادناه خلاصة ما ساحاول قوله على شاشات التلفزيون وللصحافة الاجنبية التي تسأل اليوم عن ما حصل
مجموعة ملاحظات مختصرة
فصلت بعضها نهارا
السيد العبادي قيّد في رقبته احلام شعب ( حالم ) يجب عليه في مسيرتة الاصلاحية ان تكون متوازية سياسيا ايضا
باعتقادي ان يتخلص اولا من ارث الاحزاب الاسلامية وان اضطر لحلق لحيته دون ان يثلم اسلامة مادام الهدف نبيل الاستقاله والتخلي عن حزب الدعوه ليكون رمز للجميع
ان يسعى والارض خصبة في عقد تحالفات وطنية من واقع جديد فرض زعامتة على الجميع