((شرط الدخول))
.
.
تجرد من خلفيات سابقه ..وعاطفه لاتقبل القسمه
على...إثنين
.
..
((مدخل))
.
أحياناً ......وفي أكثر خلواتنا
أو لحظات
ماقبل المنام
تحدثنا أنفسنا ....عن الآخر ..
بشئ من العاطفه
(( أيّاً كانت ))
دون أن تساورنا الشكوك
في عدم إستحقاق الآخر لمانجد
في ارواحنا ...من شعور ..
((مهمن كان)) حجمه ...\.مداه .
.أو أمده...أو أمده ..أو أمده
..
..
الغريب جداً
والمثير
في هذا الشأن ..
هو أن............... تختلف أو تتغير ..
العاطفه المحفوظه فينا
لهذا الآخر .......
أو
تتبدل واجهاتها المحببه إلينا
الى أخرى ..
أخرى ..
أخرى .. قد تنقلنا .......إلى مرحلة (( التفوّه))
بــ عكس ماكانت أنفسنا تحدثنا به ((سابقاً))
.
((..........))
.
.إذاً .......فــ الحقيقه..حسب رأيي ..
ولاجدال ..
تعني ..وتعني
أن ..كل ..هذا
يحدث في حدود المعقول......
المعقول ..فيما.. لو ...
..
.
لو ..
لو.. تغيرت أحوال أو ظهرت علامات كنا نجهلها
عن الآخر .. أو ماشابه ..من أمور
..
بيد أن ....... مالايعقل .. ((وهذا سبب موضوعي))
أقول ..
مالايعقل هو التغيير العاطفي للـــ ((أعلى أو اسفل))
تجاه ..آخر .. يعنينا
في ظل إستمرار
نفس المعطيات
ونفس العلامات .. السابقه
..
فــ .........يا للعجب ..
.
.
(((عجيب هذا ......
.
كيف لها .. أن تتغير
وأعني عاطفتنا ..كيف لها أن تتبدل ....\
تٌقبل أو تدبر ... لآخر
رغم أن الصوره .. نفسها ..الأمس
وذاتها اليوم
.
وفي مكانها..بالضبط
.
الصوت.. نفسه .. والطباع لم تتغير أو تتحرك ..
قيد أنمله
..
كيف .. ؟
.
إنتهى .
.
..
((شرط الخروج))
..
.
إن أحببت
فــ لا تنجرف .. بعنف
(( دع لعدم الحب مساحه ))
قد تحتاجها يوما
من الأيام
..
وإن كرهت .. فلاتكره بعنف
..
ودع للنقيض ... ..مساحه
قد تحتاجها .. يوماً
بلاشك.
.
.
التوقيع ..
غرشف ...
((من .. خارج إطاره... التقليدي))