صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 11 إلى 14 من 14
الموضوع:

اللاعب الصدري في فرضية الاحتراف السياسي ـ بقلم عمر عباس - الصفحة 2

الزوار من محركات البحث: 7 المشاهدات : 609 الردود: 13
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #11
    من أهل الدار
    المتماهي
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: ميسان
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 30,883 المواضيع: 301
    صوتيات: 90 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 31880
    المهنة: دكتوراه/ نقد حديث
    موبايلي: Ultra s24
    مقالات المدونة: 130
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خٌ ـفُقَآنٌ أجَ ـنٌحً ـة مشاهدة المشاركة
    شكراا ع الطرح
    عفواً صديقتنا ... على الرحب دوماً

  2. #12
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوح السائح مشاهدة المشاركة
    وجهة نظر تحترم ولكنها لا ترقى الى الصمود امام النقاش الجاد الذي لا مكانه ولا زمانه هنا .. ومن المتيقن ان الكاتب ميال لمن كتب عنه سوى كان توجها سياسيا او شخصا قيادياً ..
    ولكن الاهم والسؤال المر ان جميع احزاب التحالف دون استثناء جاءوا في 2003 حفاة عراة وفقراء ومؤدبون ومؤمنون لا يتركوا صلاة الليل ...!! والآن جميعهم بما فيهم قادتهم لا نستطيع ان نراهم ولا نكلهم ولا نقابلهم فقد اصبحو في بروج عالية وعيشة طاغية وهذه حقائق لا تخفى على البسيط بل حتى السذج في بعض الاحيان ينتبهون لها الا انك حين الاعتراض او التسائل اما تجابه بأن من تتكلم عنه خط احمر او بطلقة اغتيال لا ترحمك او بعبوة لاصقة لا تبقي لك اثر ..!!
    حينما يكون القادة علويون او كما قال امير المؤمنين عليه السلام ( اعيننوني بورع واجتهاد وعفة وسداد) .. اين الورع فيهم واين المجتهد منهم واين العفة واين السداد ؟ اي قائد يمثل شعب سلبت حقوقه منذ 13 سنة وهو ينتخب نفس الوجوه .. مطيع كالقطيع ... ولكنه كالبعير (يحمل ذهباً للأحزاب ويأكل شوكاً) ..!!
    س/ لو بعث الان امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام .. ماذا تتوقع حكمه على التحالف الوطني واحزابه ؟ وكذلك لو ظهر الامام صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه ؟
    ملاحظة // ان الضحك على الشعب العراقي جار على قدم وساق لحد الان فجميع الاحزاب السياسية باركت المظاهرات ..!! اذن من المقصر ؟!!!


    مرحباً بك صديقي العزيز ... أثني و أشكر هذا الطرح المميز والذي تعودناه من شخصك الكريم عزيزي .. أولاً افتراض أن وجهة النظر المقدمة في المقال لا ترقى و لا تصمد للنقاش لا موجب له لأنك لا تحتاج ـ كمناقش له ـ يكفي أن تقول لا أقتنع لأجيبك بأنني صغت عنواناً دقيقاً للمقال فضع خطاً تحت مفردة ( فرضية ) ... هي فرضية قابلة للدحض ببساطة أكبر مما تتصور صديقي .... الأمر الثاني بكل تأكيد ميول الكاتب واضحة فقد وضع ملاحظته الثانية مبيناً أنه صدري و قد لا تتوافق رؤيته مع رؤية المتلقي ..... أما عن الأحزاب فليست كلها ـ بشخصياتها و قياداتها ـ جاءت حفاة أو فقراء ، بعضها كان له شأن آخر ... عموماً لو سألت فلن يختلف أحد معك في الإجابة بأن المعصوم لا يرضى على أفعالهم و لكن حين تسأل المجيب عن قيادته و حزبه فسيتحول الحال و تتغير الأمور .. بمعنى ( لا مصداقية عندنا كشعب ) .... أما لماذا أيدت الأحزاب كلها التظاهرات فحسب علمي بأن البعض منها وقف ضدها لكن على استحياء و لا حاجة للأمثلة فبإمكانك أن تشاهد ما نشر لشخصيات معروفة ... أما أنها ـ الأحزاب ـ أيدت الإصلاحات فلذلك محل ربما يكون له أن يتنفس في مقالة أخرى هذه الليلة إن شاء الله ... محبتي لك أي صديقي

  3. #13
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Neo مشاهدة المشاركة
    قراءة سياسية .. حاولت الاجابة على تساؤلات واقعية
    لكن تلك الاجابات لم تكن بعيدة عن لون انتماء كاتبها بغض النظر عن مديات صدقها .. أو لا
    نعم التيار الصدري ... مثار جدل .. لكنه رغم ذلك يحظى باطمئنان الفرقاء في العملية السياسية
    ويحظى أيضا بارتياب شركائه .. هنا تظهر بؤرة الجدل ...
    اطمئنان الفرقاء جاء بعد أن توضحت توجهات التيار وزعيمه في اعتماد خطاب وطني ينأى بنفسه عن التوجه الطائفي
    أو على الأقل ...عن التعنصر المذهبي المفرط .. هذا النأي ذاته كان سببا لارتياب شركائه المقربين
    وحتى قسم كبير من الطيف الشيعي .. المنساق خلف صقور التشنج المعروفين ....
    وفي السياسة دائما ما يقترن التوجه ببعض الخسائر أيا كان نوعه ... وهي نقطة تحسب للتيار الصدري
    لكن
    الاداء الحكومي والبرلماني بما يخص كتلة الأحرار لم يكن بالمستوى المرجو .. فهي كونها كانت وما تزال جزءا مهما
    من التشكيلة السياسية منذ 2003 والى الان .. يجعل منها أيضا عرضة للمحاسبة كما غيرها من الاحزاب والجبهات
    لكن ما يميز كتلة الأحرار هو سلوكها السياسي المربك كثيرا وتغير مواقفها من بعض المشاكل المهمة والذي حاول المقال
    أن يجيب عنها ويوجهها بشكل ايجابي .. قد تكون نجحت فيه أو لا .. هذا متروك للقراء
    لكن الذي أراه ان الواقعية في الطرح لم تكن حاضرة في بعض فقرات المقال لسبب بسيط جدا
    أن طريقة التفكير العراقية السائدة عموما لا تتضمن مبدأ ( الاعتراف بالخطأ ) سواء على مستوى
    الأفراد .. أو الجماعات .. وهذا ما وقعت فيه أو بدا ظاهرا في المقال ...
    ما أراه حقيقة أننا بحاجة لشجاعة أدبية أكثر .. تجعلنا قادرين على الاعتراف بأخطائنا مبتعدين عن صياغة التبريرات
    وهذه الحاجة تشترك بها كل التشكيلات السياسية وليست حكرا على التيار الصدري وحده...
    فزمن الالهة المتعددين ولى الى غير ما رجعة منذ نطق منبر الكوفة في تسعينيات القرن المنصرم
    الكبير نيو ... أشكر لك هذه القراءة ... و أثمن عالياً حضورك المميز جداً ... سألخص ما أود قوله عبر :
    1- القراءة السياسية ـ كما تفضلت بتسميتها ـ لم تحاول الإجابة عن أسئلة إطلاقاً ، هي استخدمت السؤال و الإجابة فقط لطرح ( فرضية ) ما ، و شتان ما بين الطريقة و الهدف في البحث .
    2- لم تكن بعيدة عن لون انتماء صاحبها ؟ طبعاً هذا مؤكد سيدي .. كيف لا و صاحبها يصرح بانتمائه في صدر مقالته بملاحظته الثانية ، هذا يعفيه من مسألة البحث في أن المقال هل هو خارج التفكير بعقلية الانتماء أم داخلها ، و لربما لو كانت بعقلية خارج الانتماء لما استطاعت فرض ( فرضيتها ) و هذا واضح وبيّن .
    3- مرة أخرى أؤكد أن المقال لم يحاول أن يجيب على سلوك كتلة الأحرار ، هذا واضح في ملاحظة المقال الأولى التي نصت على أن الكاتب لا يدافع و لا يرى جدوى من الانتصار لفرد أو جهة سياسية ، بل كانت الإجابات النقلة الثانية التي تبعت السؤال كمتلازمة منطقية ، المقال استخدم الأسئلة فقط و الهدف الوصول لفرضيته .
    4- أما عن ( الواقعية في الطرح ) و ( الطريقة العراقية في التفكير ) و ( الاعتراف بالخطأ ) فكان أبعد ما يكون عنه المقال لأسباب موضوعية أهمها : المقال يتحدث عن فرضية فقط قدّم لها ما استطاعه كاتبها و لم يكن المقال عن ( النقد الذاتي ) و أنا رجل مولع بالمنهج ولا يمكنني خرقه بتوظيف النقد الذاتي داخل اشتغال فرضي لأنه لا يتناسب إطلاقاً معه لا في ذاته بالنسبة للمادة المطروحة ولا في موضوعه كمقال وصفته بصفته السابقة آنفاً ... بكل تأكيد لو كنا بإزاء مقال عن النقد الذاتي لما رأيت عقلية الانتماء حاضرة أبداً ولما تجاوزت الأخطاء التي تقع فيها أي سلوكية سياسية .
    شكراً كبيرة من القلب لك أيها المبجل نيو

  4. #14
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان الواثق مشاهدة المشاركة
    مجهود رائع وحرف خطير ومتمكن هذا اقل ماامكنني قوله فتقديري وتحياتي لهذا العطاء..اما الغوص في المتاهات السياسيه فليس لي به غايه وكل مااريد قوله ان جميع من تصدى للسياسه في العراق فشلوا بامتياز وبدليل هذه الدماء المراقه على مدار الساعه والاحياء يموتون ببطئ فالكل بنظري سيقاضيهم صاحب الزمان عجل الله فرجه وسهل مخرجه ماداموا في نعيم والناس جياع ومافائدة سياسي ما اذا ما اسعد مناصريه اخوتي ببساطه وبدون تعقيد الرموز الدينيه جميعها بريئه من نفوس الاراذل وكلمة الصدر هي شمس الحقيقه التي ستبقى على مدى الدهر تبعث باشعة الدفئ على نفوس المحرومين وليس لنا الا الانتظار لما تؤول اليه الامور واعتقد انها معقده جدا وليس هناك من امل في هذه العصابه جميعهم بدون استثناء والخير كله بيد من يغير ذاته فلا يتنفس برئة الجماعه او الطائفه وانما برئة الرحمن هذا هو السلام الحقيقي وبوابة النجاح في الخلاص من هذه الشرذمه التي اكلت كل شئ حتى وصل بها الطمع ان تلعق قصاع الفقراء وفي كل يوم اذا ما اشتد خناق المتظاهرين لجئوا الى حيله جديده ومنفذ اخر كما فعل المالكي في 100 يوم يفعل العبادي بتكريم النواب ليريحهم في منتجعات اوربا نعم اقولها لعنة الله على القوم الظالمين ..اما مايسمى باللاعب الصدري اعتقد ان اللفظ في غير محله لان الصدر ومن ينتمي له بحق و الشرط بحق لابرياء اعلام نورانيه مقدسه ولم يلعبا دورا في قتل الابرياء ونهب ماحرم الله و كما هو الحال في ساسة المنتجعات ......... عذرا للاطاله وشكرا لهذا العطاء
    الأخ الحبيب عدنان ... بداية و دون استئذانك ـ بدافع الميانة طبعاً ـ عدلت مفردة معينة كي لا تضيع هذه المشاركة الراااائعة التي انطلقت من قلب صادق و طيب كقلبك ... أود الإعراب عن شكري و تثميني لما تفضلت به ... أنا معك في مبدأ ( مسؤولية الجميع ) ولا أنزه جهة سياسية أبداااا .. لكن للقانون و القضاء الكلمة الفصل .. كل مفسد لا بد أن يعاقب و ينال الجزاء مهما كان و لأي جهة انتمى ... أحيي فيك صراحتك ... محبة جمة أيها الواثق العزيز

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال