هنا

[بهلول الرشيد]

بسم الله الرحمن الحيم
منذ تسلمي التكليف المناط لي من قبل الاداره الموقره وانا اتوجس خيفة من ردود الاخوه الاعضاء والمشرفين والمراقبين!! ومازلت امتلك الجرأه في ادارة المواضيع الساخنه والهادفه والتي تفي بالغرض المطلوب
وعند ملاحظتي لكل المتحاورين انهم يمتلكون الحوار ولكنهم نفس الشعور الذي ينتابني !! فدعوتي لكم دعونا نخرج من الواقع والمألوف.وان نكون جديين اصحاب كلمه مأثرين لامتأثرين بافكار غيرنا وان نجعل القضايا الساخنه امام انظارنا ...
واليوم ابتدا الحلقه الاولى من ارائكم حول قضيه سياسيه
وهي هل اننا سياسيون بالفطره ومعارضون بالقوه !!
وماهي الاسباب التي جعلتنا ان نتصف بتلك الصفه على مر الازمنه ونتقدم صفوف المنتقدين والمتمردين والثائرين على كل الحكومات!!!
انتظر ارائكم وهنالك تقييم لافضل المشاركين
عمكم بهلول

[Suzana]

شكرا أبو زهراء ع الدعوة اللطيفة طبعا الكثير من الأسباب التي تجعلنا نتصف بهذه القضية المهمة في الحوار .. فالأحداث المتعاقبة التي مرت علينا وبمختلف أشكالها ودوافعها والحروب المتعاقبة كان لها الأثر السلبي الكبير واللي خلت البشر يخرج عن طوره هع ..فطالما كنا تحت سيطرة هذه الحكومات الفاشلة وطالما اننا لسنا أحرارا في بلادنا ... فاننا سياسيون بالفطرة ومعارضون بالقوة... وهذا هو خيارنا الوحيد.. وبالتأكيد نتمنى الجدية في الحوار والخروج عن المألوف... تقييمي المتواضع

[بهلول الرشيد]

نعم احسنت بارك الله فيك سوزانا ولهذا نجد اغلب البسطاء هم محللون سياسيون ويستطيعون ان يفندون اي موضوع ويجعلوا النقاط على الحروف لانهم اهل فطنه واهل ذكاء خارق ويستطيعون ان يميزوا بين كل ولاة امرهم تقييمي لك عزيزتي

[عادل الابراهيمي]

سيدي الكريم ..
وهل نملك الا ان نعارض ..
والمعارضة تمشي في دمنا منذ ان علمها سيدي ومولاي امير المؤمنين ان لا نجامل ولا نهادن وقد قال معاوية بعد صلح الامام الحسن علية السلام :
(( لقد لمظكم ابن ابي طالب الجرأة على السلطان وعما قليل ستفطمون )) ..
سيدي نحن نعيش لا في عصر الدولة ولا نحن في عصر ثورة ..
سيدي نحن نعيش في عصر (( ثولة )) .
رعاكم الله وحفظكم من كل سوء .

[بهلول الرشيد]

شكرا لك اخي عادل ولكن الثول له من يشفيه وهل تعتقد بان مرضه مزمن ولايتعافى ؟؟؟

[عادل الابراهيمي]

شكرا لك اخي عادل ولكن الثول له من يشفيه وهل تعتقد بان مرضه مزمن ولايتعافى ؟؟؟

سيدي هذا كسب ايدينا ..
(( وما الله بظلاّم للعبيد ))
وكيف ما نكون يولّ علينا ..