للتو أنتهت من سماع ترهات اقتبسها ؛
حفظها على ظهر قلب؛ وجاء يردد بها على مسامعها
كفاك فأديل صوتك ؛ مزعج ‘
لا تتقن دور البراءة ‘
فهي أسمى من أن تكون متمثلة بشخصك
أتركني لـ ليلي أشدو بـ ما تقوله حتى وان كان ترهات.
يحضرني الآن صوتك
وتمتلئ عيناي بـ دموعٌ اذابها الحزن في رحابها
كل ما عليك فعله الآن الرحيل مع ديجورك ألى الأبد
أتركني في المواجد أرتع ‘ أنتظر الودق يحررني من أفولك..
ترَمل ألى ذكرياتك لم تجدها ؛غابت ‘أختفت‘ بل تحررت
من قيود عشقٌ أضناها...بارك لها تحررها واصمت .
فقد تكلمت كثيراً في حين صمتها المروع كان سائداً ..
بلا تبجل الآن صوت الرحى يتماسى مع روحها
لـ يعلن غدقها في الكرى ..
هيلين....