تُشير الدراسات الحديثة إلى أن التبرّع بالدم بصورة منتظمة يسهم في ضبط إرتفاع معدلات الضغط والكولستيرول إلى جانب تقليل خطر الإصابة بالسرطانات والأزمات القلبيّة.
وتُشير البيانات الإحصائيّة إلى أنّ خطر الإصابة بالسرطان، على إختلاف أنواعه إنخفض حوالي 37 بالمئة لدى المرضى الذين يتبرّعون بالدماء.
هذه الدراسة الطبية أصدرتها جامعة إيمانول الألمانيّة ليتم إعادة النظر إلى دراسات سابقة أجريت عن التبرّع بالدم، لاسيّما لدى مرضى السكري والذين يعانون من مشاكل في شرايين القلب.
منقول