إليك أتيت يا سلطان القلوب
قَصَدْتُ البقعةَ المُلْقَى عليها
نعيم َ الله منتجعِ البهاءِ
فإنْ نابَتْكَ في الدنيا البلايا
فيَمِّمْ يا أخي نحو الرضاءِ
إمام الزاهدين وفي ثراهُ
تَعَرَّفَتِ الملوكُ على العلاءِ
تَسَلْطَنَ لا بسيفٍ لا بِكِبْرٍ
ولكنْ بالمحبةِ والصفاءِ
بقية البوح عند الرضاء عليه السلام إن شااء الله
حسين إبراهيم الشافعي
سيهات