كتبت جهاد الدينارى
البشر ما هم إلا كائنات حية تعد جزءا لا يتجزأ من الطبيعة، من هذا المفهوم قرر فنان بريطانى أن يمزج بين صور البشر والأوجه المختلفة للطبيعة كالبحار والجبال وحتى الأبنية والمظاهر الحديثة بالشوارع والميادين، واختار فيما بينها على حسب رؤيته الخاصة وتحليله لشخصية الفرد.
ووفقا لما ورد بموقع "بورد باندا" لم تكن هذه هى المحاولة الأولى للمزج بين ملامح البشر ومعالم الطبيعة، لكن ما ميزها عن غيرها هى التوفيق بين أوجه الطبيعة وصفاتها كالبحر وغضبه والجبال وصمودها وأوجه البشر التى تناسب مثل هذه الصفات.
منقول