هذه الصور لها دلالات متنوعة:
- بغداد بخير وان الحرب مع داعش لا تعيق الحياة.
- هناك من يرى ان هذه الحرب ليست حربه وليس مهتما بما يجري في وطنه.
- هناك من لا يملك شعور التعاطف مع الناس ومصائبهم ولا يملكون ابسط أخلاقيات إحترام مشاعر الآخرين.
- يحبون الحياه ويكرهون الشهاده مع الحشد الشعبى....
- هناك من يبحث عن ممارسات جديدة للحياة ويكسر الحواجز والقيم والاعراف الاجتماعية السائدة من باب التمرد.
- هناك عوائل في بغداد تسمح لبناتها بممارسة هذه الطقوس في مجتمع شرقي قبلي ديني وهذا شأنهم الخاص.
- من حق الناس تفرفش وتفرح وتعيش كما تشتهي طالما انها لا تؤذي الاخرين.
- هناك شباب لاهم لهم بما يجري ولا إكتراث تافهون ولا اباليون بسبب التدين السطحى وضحاله العقل.
- هذه الممارسات (حِرشة) ووقاحة علنية وصريحة في واقع كلنا نعرفه.
- القانون والدستور يكفل مثل هذه المظاهر طالما أنها مرخصة ولا تتسبب في اذى الناس.
- مرض العصر (السمنة) يجتاح العراق!!.وكل يرى كما يشتهي، وكل يرى الناس على شاكلته.