الاولى:طالبة عراقية .. الاولى في أعرق جامعات بريطانيا لأربع سنوات متتالية
اصالة صباح الشاهر طالبة عراقية .. الاولى في أعرق جامعات بريطانيا لأربع سنوات متتالية نشرت بواسطة: مصطفى الحسيني في أخبار, تحت المجهر, محلية 25/07/2015 9 تعليقات 1,237 زيارة متابعة . حازت الطالبة العراقية أصالة صباح الشاهر ، الطالبة في كلية إيمانويل- جامعة كمبيرديج المرتبة الأولى في الجامعة ، في كامل سنوات الدراسة( 2011 2014 ) وبذلك إستحقت السكولاشب ،والتي منحتها لها جامعتي كيمبرديج وأكسفورد، كما إستحقت المنحة الدراسية المجانية وعلى حساب الجامعتين لنيل شهادة الماجستير . و كانت “أصالة” وهي ابنة احد اشهر كتّاب “عراق القانون” الكاتب العراقي المعروف د. صباح الشاهر , قد إختارت إكمال دراسة الماجستير الممنوحة لها من قبل جامعة أكسفورد، حيث حازت في الأي لفل على أي ستار في مادة اللغة الإنكليزية ، والرياضيات ، والكيمياء، والبايلوجي ، وهو ما هيأها لأختيار أي فرع تريده، إلا أنها إختارت الأدب الإنكليزي لولعها فيه . وكانت أصالة قد أكملت كتابة روايتها الأولى باللغة الإنكليزية وعمرها ستة عشر سنة ، وهي تواصل كتابة القصص والشعر باللغة الإنكليزية وقد نشرت العديد من نتاجاتها في المجلات الجامعية المختصة.
الثانيه:
طالبة عراقية تحصل على المرتبة الأولى في نتائج الثانوية بالأردن بمعدل 99.0%
حصلت الطالبة العراقية مريم عبد الكريم صادق البياتي على المركز الاول في امتحان الثانوية العامة على المملكة الأردنية الهاشمية بمعدل 99.0% .
ولأن الطالبة مريم عبد الكريم البياتي لا تحمل رقما وطنيا فانه يصعب عليها تحقيق حلمها بدراسة الطب في الجامعة الأردنية.
وأعلن وزير التربية والتعليم الاردني د.محمد الذنيبات حصول الطالبة مريم عبد الكريم صادق البياتي من مدارس النظم الحديثة على المعدل الأعلى في نتائج امتحانات الثانوية العامة عن الفرع العلمي وكافة الفروع وبدرجة (99.0%) خلال المؤتمر الصحفي لإعلان نتائج الثانوية العامة صباح الثلاثاء .
وبحسب النتائج فقدرت نسبة النجاح في التخصصات الاكاديمية بـ 1 ، 41 .
وتقدم للامتحان نحو127834 مشتركا ومشتركة في فروع التعليم المخلتفة، منهم 90500 طالب نظامي و 37334 طالب دراسة خاصة.
ومريم درست مرحلة الثانوية بمنحة مجانية تقدم للمتفوقين بالاردن في مدرسة خاصة هي مدرسة النظم الحديثة.
ووصف عراقيون تفوق الطالبة مريم عبد الكريم البياتي بانه نموذج حقيقي لان يكون العراقي في الخارج سفيرا لبلاده معتبرين ان تفوقها كان “رفعة راس”، ووجهوا دعوات للحكومة العراقية لان تتكفل بدراستها الطب الى جانب سكن عائلتها.
ويعمل والد الطالبة مريم أستاذ الهندسة الكهربائية في الجامعة الهاشمية وقد أصيب بحالة من الذهول حين باغته أحد طلبته في محاضرة أنظمة إشارات لاسلكية بخبر نجاح ابنته في الثانوية العامة وحصولها على المرتبة الأولى على المملكة ولم تكتمل فرحته هو وعائلته بهذا التفوق كون مريم عراقية ولاتمتلك الرقم الوطني والجنسية الأردنييه