- بما يبيع الانسان شيئا قد شراه
لكن لا يبيع قلباً قد هواه
عيناكِ جميلہّ جداً وضحكتُكِ فاتنہْ
وقلبيّ يُحبكِ ك سماءّ لا حدودَ لہَا
- بما يبيع الانسان شيئا قد شراه
لكن لا يبيع قلباً قد هواه
عيناكِ جميلہّ جداً وضحكتُكِ فاتنہْ
وقلبيّ يُحبكِ ك سماءّ لا حدودَ لہَا
وسقط آلمطر ..!
قطرات تتسآقط في هذا آلشآرع وذآك
صمت .. هدوء .. سكون
وأبوآب مغلقه على أصحآبهآ ..!
وانآ أبعثر أفكآري وأسكبهآ على أورآقي
فمآ أجمل زخآت آلمطر وهي تحتضن آلأرض
فهي تحتآج إلى آلكثير من آلوصف
فربمآ لآ تكفيهآ آلحروف آلأبجديه ..!
وأيضا تستحق أن ترسم معآلمهآ
على أعظم آللوحآت ب أنآمل فنيه
ولـ / آلأرض حكآية مع آلمطر ..!
فهو يروي عطش آلسنين آلقآحله
وآلرمآل تترآقص على أنغآم معزوفة آلسقوط ب سعآدة ..
ف له صوت شجي يقطع سكون آلصمت
بنبرآته آلهآدئه آلمتآلقه في وحدة موسيقيه نستمتع بهآ
وأوتآر تعزف أعذب الألحآن ف تعبر بلآد وتزور أوطآن
عند سقوط آلمطر وملآمسته ل أجسآدنآ
يغسل آلقلب من آلهموم وآلحزن ويجعله صافيا نقيا
ويرسم أبتسآمه على وجوهنآ
ويدخل آلبهجه على صدور أطفآلنآ ..!
جميلا هو هذا آللقاء .. !
أيقظ في قلوبنآ آلكثير من آلمشآعر آلجميله
فلآ حديث ل آلنآس الأ عنه
فهو رحمة ونعمة من خآلق آلكون عز وجل ل هذه الأرض آلطيبه
جعلهآ الله سقي خير وبركه ل أرض أرهقهآ آلجفآف ..
ي مطر يآ ماسح جفآف آلسنين
يآ راوي أرض آلشجر وآلبسآتين
يآ مطر أرحم غيرك من آلأنين
كل شي تسمع له صوت حزين
حتى آلجبل من دمعتك يبدأ يلين
جميل ان نتحدث عن المطر ونحن في فصل الصيف ودرجات الحرارة اللاهبة والتي ترتفع معدلاتها الى درجات غير مسبوقة ؟؟؟ لكن الجميل هوان نسافر بخيالنا ونفوسنا المتعبة من الواقع المرير نحو فضاءات من الراحة النفسية والاستجمام حتى وان كانت في الخيال فامجرد التفكير في المطر وتساقط قطراته يريح النفس المتعبة ويشعرها با السعادة ....فلا تستكثرو علينا الاحلام......تحياتي لك كنت هنا
لم أيقظتني من ذآگ آلحلم الأبيض ،
على صفعة موجعة جردتني من گل لغآت آلفرح .!
. . لم أصبت صدري ب خنجر آلخذلآن ~
بعدمآ گنت " أنت " وطني الآمن آلذي أفر إليه هآربه خوفا وفزعا ,,
لم أهديتني ردآء ( آلحزن ) ,
في حين گنت ب حآجة ل يدگ ل تحتضني ب دفء وحب !
لم مزقتني . . ؟!
وأنت تعلم جيدا ب أنگ وحدگ من تملگ آلقدره على إعآدة ترميم مآتبقى مني !
لم أضعفتني ؟!
وأنت لم تقوى إلآ بي وعلي ,
لم شوهتني ؟!
في حين گنت أجملگ في أعينهم ,!
لم أنهيتني ؟!
.. وأنت گل بدآيآتي ,
لم طعنتني من الخلف ؟!
وأنت تدرگ گم آلمتني طعنآتهم , ف هل گنت ترآهن معهم على نهآيتي وإحتضآري !
لم خذلتني ؟!
وأنت گنت فرصتي الأخيره في الحياه ل ألملم شتآت حزني , وضعفي , وإنهزآمي "
لم إستعمرتني , تملگتني ؟!
وأنآ لم أگن سوى عآبرة سبيل لآ أنتمي إلى عآلمگ , إلى أوطآنگ ، إلى مملگتگ آلزآئفه ..
لم شآطرتني أحلآم آلغد ؟! ب گل تفآصيلهآ حتى تقآسمنآ أسمآء الأطفآل ,
وأنآ لم أگن سوى أگذوبه مؤقته تعيشهآ في سنوآت طيشگ ثم تنهيهآ !
لم وئدت أحلآمي ؟ و ترآقصت على أنقآضي ؟!
وأبقيتني وحيده . أعآني من سگرآت آلموت خلف ستآر الخوف والوجع ولم تلملمني
لم بعدمآ رفعتني إلى القمة أنزلتني إلى القآع وبلآ رحمة منگ . . . !
لم أبقيت مقعدگ فارغا . باردا . ولم تترگ لي بقايا من عطرگ حتى أستنشقه ,
في " لحظآت آلحنين إليگ " !
لم أوهمتني ب أني أنثآگ آلوحيده , محبوبتگ آلوحيده , أميرتگ آلوحيده ؛ سيدة قلبگ آلوحيده
وأنت , لم تكن سوى رجلا ل گل إنآث الأرض . . .
- إذآ مررت من هنآ وإبتسمت ل غبآءي أو ضحگت ب هيستيريآ على جنوني بگ !
أغمض عينآگ , وتذگر ب أنگ " آلرجل " آلذي لم ينبض قلبي ل سوآه . .
" آلفآرس " آلذي بآت ملهم قصآئدي وأشعآري , حگآية عمري وأفگآري ؛
" طفلي " آلذي گنت أحتويه گأم , "
" أبي آلذي منحني غصة آليتم ومضى "
" صديقي آلذي گآن يشآطرني أحلآمي , طموحآتي , تطلعآتي
" حبيبي آلذي جعلني أتشبث بالحيآه لأنه معي / فقط لأنه معي !
وأنآ لم أگن إلآ . . .
حگآيه هآمشيه ، في رحلة حيآتگ ~
تسردهآ گل يوم بسخرية على مسآمعهن حين يأتي آلمسآء ، ..!
التعديل الأخير تم بواسطة علياء الموسوي ; 1/August/2015 الساعة 8:20 pm
تألمت جدآ
من تغير اششخأإص غآلين
في حياتي
لذا ﭑصبحت ﭑگثر حرصًٱ
على آن لٱ ﭑتعلق بآحد
أصبحتُ لا أحاسِبٌ أحداً مُطلقاً
ف كُل شَخص
أعلمُ بِنفسهِ و بِمَا فَعل
و كُل شَخص
يدركُ فِي قرارةِ نَفسِه
: إنٌ كَانٌ مُخطيء أمٌ لا
جمّيل أن ترٌىَ قلباً : يُحاوَل إسّعادكَ , و يُبعدِ الحُزن عنك
دونَ انْ تطلبٌ منہ ، لأنہٌ يرىَ فيّ إبتسَامتِك سعادةً و فرّحاً گثيَرًٍآ
*
●
*
أهبك قلبا تسكنه حروف
أسمكـ
أجعله داخلكـ
أرويه بعطفكـ
أدفنه داخل داخل
أعماااقكـ
لـ احيا بقربكـ وحبكـ
غنـآهـآ رآشد وكـنه» يقصدك « ..!
~{ آنت آلذي مآ يشبهك ~ بـ الملـآ ·حي ... !!
بعض الذكريآت ..
لا يمحيها تجآهلنا لها ..
حتى و أن أغلقت أذنك جيداً
و أغمضت عينك لن تستطيع أسكات قلبك
هل تعرفون وطني ..؟؟؟
جئت مسرعاً أحدثكم عنه ...
فتعثّرت في الطريق بصخرة صمّاء
سأحطّمها ثم أعود لأحدثكم عن أغلى وطن
ستحبونه ... لدرجة أنكم ستتركون أوطانكم
وتأتون معي لنسير سوياً إليه
قال لها ..
وهي في لحظة البُكاء ..
لا تحزني يا صغيرتي ..
هذه الحياة ..
أقصر من فستانِك ..
كان غبيّاً ..
حتّى في مواساتها.....!!