شكرا اخي احمد ع المرور والتعليق
شكرا اخي احمد ع المرور والتعليق
بداية يجب ان تعلمي انى لا اتحامل على النسل النبوي الشريف
ويشهد الله انى تفرح اسارير قلبي ان شاهدت اي سيد
ولاكن لنضع الامور فى نصابها ... هل تنص آية المودة فى القربي بتقبيل الايادي .. ام انها تحث على احترامهم وتوقيرهم وعدم خداعهم او الكذب عليهم
ومن العادات والتقاليد فالتاريخ لا يذكر انه تم تقبيل يد النبي عليه الصلاة والسلام الا فى حادثة واحدة وكانوا مسلمين اغراب قدموا اليه ومن لهفتهم قبلوا يده ولم يكن الامر منشر فى المدينة المنورة او مكة المكرمة وتقبيل الايادي لم للعرب الا من ملوك الفرس والروم فهو ليس بحاضر بالتراث العربي ما قبل الاسلام
نعم اليوم شخصية الفرد العراقي تعارض مثلاً قبول السادة بالزواج من بناتهم والترفع على تزويج العامه وانتى تلاحظى ان كثير من بيوت السادة قد كسرت هذه القاعدة بعد ان شاهدوا الظلم الواقع على بناتهم بسبب عنوستهن والسبب اقتصار التزويج فقط للسادة
هناك امور كثيرة تغيرت وتوضح استغلال النسب الشريف فى عادات وقوانين مجحفه ويمكننى ان ازودك بكثير من الادله على ذلك ولاكن لعدم تشعب الموضوع سوف اكتفى بما ذكرت
لقد ابتعدنا كل البعد ووقع الانحراف وكثرة منذ ان ابعد الظلمة الائمة المعصومين عن مكانهم الحقيقي الا ان ما كان يقع من تلك البدع يتصدى له الائمة (ع) واليوم العلماء يجوزون هذة الافعال بدليل ما سأنقل اليكم هذه الفتاوى من هؤلاء العلماء وهذا رأي السيد كاظم الحائري
جواب مكتب السيد كاظم الحائري –
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله
يجوز تقبيل يد من اُريد به وجه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ويجوز تقبيل يد الأبوين احتراماً لهما.
جواب مكتب الشيخ ناصر مكارم الشيرازي –
بسم الله الرحمن الرحيم
:: بعد تحية والسلام؛
جواب: يجوز تقبيل يد السادة و علماء الدين و الوالدين و كل من الزوج و الزوجة بالنسبة الي الاخر.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مكتب سماحة آية الله العظمي مكارم الشيرازي / قسم الاجوبة والاستفتاءات
جواب مكتب السيد علي الخامنئي –
باسمه تعالى
لا مانع منه في نفسه ولكن لا فضل فيه إلا في تقبيل يد من هو أهل للاحترام كتقبيل الابن يدَ الأب أو الامِّ وتقبيل أيدى علماء الدين احتراماً لهم.
جواب مكتب السيد محمد الشاهرودي –
بسمه تعالى
لا بأس إذا كان التقبيل ليد الأبوين أو احد السادة أولاد النبي صلي الله عليه و اله و سلم بنية تكريم أبناء الرسول أو احد الفقهاء و الكرام بنية تكريم العالم و الفقيه .
قسم الاستفتاء في مكتب آية الله العظمى السيد محمد الحسيني الشاهرودي.
رقم الاستفتاء: 7754
جواب مكتب السيد صادق الشيرازي –
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجواب: في نفسه جائز، خصوصاً إذا كان هناك رجحان ديني كتقبيل يد العالم،وذرية النبي(صلى الله عليه وآله).
وفقكم الله لكل خير
لجنة الاستفتاء فيمكتب آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي
5 / جمادى الأولى/1425هـ
جواب مكتب السيد علي السيستاني –
بسمه تعالى
لا مانع منه
الرد منقول
يتبع
هذا ليس ذل ... فإذا كان هناك شخص افضل منك فان تقبيل يده يزيدك توفيق ...
و طبعا هو ليس لكل الناس بل لمن هو على مرتبة متفوقة من القرب الى الله
شكرا اخي مرتضى ع المرور
نقلت اختلافات لان الامر شبه محير
السيد محمد صادق الصدر يحرم هذا الامر باقي المراجع يجوزون هذا الامر حسب ما نقلت اعلاه
في روايات انه يجوز تقبيل جبهة العالم
يجوز إذا قصد من احترامه كونه ممثلاً لخط الإمام المعصوم وناطقاً عنه وذائذا عن مبادئه ونهجه ومروجاً لرسالته الفكرية والأيدلوجية في الحياة من أجل هداية الناس وارشادهم لما فيه سعادتهم في الدارين .
ولزيادة التوضيح انقل لك ما أورده الثقة الكليني رضوان الله تعالى عليه في جامعه الكافي وما ذيله به المحقق الملا محمد صالح المازندراني في شرحه عليه ( شرح أصول الكافي ج 9 ص 65 ) :
باب التقبيل
1 - أبو علي الأشعري ، عن الحسن بن علي الكوفي ، عن عبيس بن هشام ، عن الحسين بن أحمد المنقري ، عن يونس بن ظبيان ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : إن لكم لنورا تعرفون به في الدنيا ، حتى أن أحدكم إذا لقى أخاه قبله في موضع النور من جبهته . * الشرح : قوله ( إن لكم لنورا تعرفون به في الدنيا ) هو نور المعرفة واليقين والإيمان والأخلاق والأعمال والعارفون به الملائكة وأهل السماوات أهل الصلاح من بني نوعه يعرفونه بسيماه وفيه دلالة على أن القبلة على الجبهة ، وفي خبر علي بن جعفر على أنها على الخدود كلاهما جايز والجمع أحسن . وقال النيشابوري : في عصر الصحابة لا يرى مؤمن مؤمنا إلا صافحه وعانقه وقبله .
والمصافحة جائزة بالاتفاق ، وأما المعانقة والتقبيل فكرهما أبو حنيفة وإن كان التقبيل من اليد .
2 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن رفاعة بن موسى ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : لا يقبل رأس أحد ولا يده إلا [ يد ] رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أو من اريد به رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) .
* الشرح : قوله ( أو من أريد به رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ) أريد به الوصي وسيصرح به في الخبر التالي ويحتمل إرادة الأعم منه وممن يقرب منه .
3 - علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن زيد النرسي ، عن علي بن مزيد صاحب السابري قال : دخلت على أبي عبد الله ( عليه السلام ) فتناولت يده فقبلتها ، فقال : أما إنها لا تصلح إلا لنبي أو وصي نبي .
* الشرح : قوله ( أما إنها لا تصلح إلا لنبي أو وصي نبي ) ظاهره عدم جواز قبلة اليد لغيرهما .
4 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحجال ، عن يونس بن يعقوب قال : قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : ناولني يدك أقبلها فأعطانيها ، فقلت : جعلت فداك رأسك ففعل فقبلته ، فقلت : جعلت فداك رجلاك ، فقال : أقسمت ، أقسمت ، أقسمت - ثلاثا - وبقي شئ ، وبقي شئ ، وبقي شئ .
* الشرح : قوله ( فقلت جعلت فداك رجلاك : فقال : أقسمت أقسمت أقسمت - ثلاثا - وبقي شئ وبقي شئ وبقي شئ ) لعل المعنى أقسمت أن لا أفعل وليبق شئ مما يجوز أن يقبل وانما منع منه وأتى بالأمر في صورة الخبر تقية من بعض الحاضرين وصرفا لوهمه إلى إرادة الإنكار ، وذلك لأن تقبيل اليد والرأس كان شايعا عند العرب فلم يكن فيه تقية ، وأما تقبيل الرجل فكان مختصا بالسلطان مع احتمال إرادة المنع والإنكار في نفس الأمر والإشارة إلى عدم جواز ذلك كاحتمال أن يكون أقسمت على صيغة الخطاب من القسم بالكسر وهو الحظ والنصيب أي أخذت حظك ونصيبك وما بعده على الاحتمالين المذكورين ، ونقل عن خليل الفضلاء أن معناه أقسمت أنت أن تقبل الاعضاء الثلاثة وقبلت اثنين منها وبقي شئ وهو الرجل فقبلها لتبر بقسمك فقبلها .
5 - محمد بن يحيى ، عن العمركي بن علي ، عن علي بن جعفر ، عن أبي الحسن ( عليه السلام ) قال : من قبل للرحم ذا قرابة فليس عليه شئ . وقبلة الأخ على الخد وقبلة الإمام بين عينيه .
* الشرح : قوله ( من قبل للرحم ذا قرابة ) أي لأجل الرحم أو لصلتها والتقبيل هنا وإن كان عاما لكن ينبغي أن يراد به تقبيل غير اليد والرجل لما مر .
6 - وعنه ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن محمد بن سنان ، عن أبي الصباح مولى آل سام ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : ليس القبلة على الفم إلا للزوجة والولد الصغير .
*******
الاصل في الاشياء الاباحة.. ما لم يثبت دليل يدخلها في احد الاحكام التكليفية الاربعة الاخرى.. وهي الوجوب والحرمة والاستحباب والكراهة..
وبالتالي فإن أية مسألة لا ينطبق عليها اي حكم من الاحكام الاربعة تحكم بالاباحة..
كذلك الحال في الطهارة مثلا.. فهناك قاعدة الحل حاكمة، حيث يقال: كل شيء لك طاهر حتى تعلم بنجاسته..
والامر مو مسالة انه انا اقبل بتقبيل يد العالم او السيد او لا انما هل يجوز او لا .
السؤال اللي جاء ع بالي ما اوجهه الج لست مطالبة بالاجابة
اللي اريد قوله
تقبيل يد السيد لما يأتي له شخص للسلام عليه فيعطيه يده ليقبلها اليس هذا نوع من التكبر وووالخ كما قال السيد محمد صادق الصدر بفيديو وضعه احد الاخوة!
سالفة شائكة احسها
ليس من حقي التشكيك بفتاوى الفقهاء كوني من عامة الناس ولا يحق هذا
لكن لم ارى شيء صريح يجوز تقبيل اليد غير ما ذكر اعلاه
اسف ع الاطالة
دمتم بود