يا أمراة تتسلل من جانب شاطىء البحر حافية القدمين كنسيم البحر فتنبت من اثار خطاها من بين حبات رمال البحر اغصان زهرة الكاردينيا و عنوة تعوم في اعماق القلب و تشرع بفتح ابواب و نوافذ الاحاسيس و المشاعر لترسم بسحر كلماتها و نكهة احاسيسها و بعطر ابداعها لوحة انسان مفعم انسانية .....دمتي و دام احساسك الراقي و جمال خيالك اللا محدود
سيدي
نسجت من حروفك ألقاً وجمالاً
وأسطورةً من الروعة
لك ولكل هذا البوح الصادق
تحايا كبيرة تُليق بكل هذا البهاء