أنَـــاَ مـثـل الـبـحـرهـادئ جــدآ عـنـد غـروب الـشـمـسلا نـاس ولا بـشـر ولا تـفـكـيـرآ بـأحـدفـقـط مـزيـدآ مـن الـهـدوء والـراحـة هَـكـذا حَـيـاتـي. !..!
.
صــافــح . . . وســامــح . . . وأجـعـل قـلـبـك مـتـسع لـمـحـبـة الـكـلفــ ( أنــا ) . . . و ( أنــت ) . . . و ( هـــم ) . . . و ( نــحـن ) . . . راحـلــون
.
ة