من المشرفين القدامى
تاريخ التسجيل: September-2013
الجنس: ذكر
المشاركات: 41,774 المواضيع: 12,026
صوتيات:
136
سوالف عراقية:
0
آخر نشاط: 12/October/2024
مواقف الرياضيين في أيام العيد بلاغ كاذب وتلقي الحجارة نظير عمل الخير وصدمة الضيوف
بلاغ كاذب وتلقي الحجارة نظير عمل الخير وصدمة الضيوف أهم مواقف الرياضيين في أيام العيد
السومرية نيوز/ بغداد
كشف عدد من الرياضيين، الجمعة، عن أهم المواقف التي تعرضوا لها خلال أيام العيد، وبينما تعرض بعضهم لنسيان سيارته والتبليغ عن سرقتها، وقع آخر بورطة تلقيه الضرب بالحجارة نظير عمل الخير، فيما كان ضيوف العيد صدمة لآخرين.
صدمة الضيوف
يقول المدرب حمزة داود في حديث لـ السومرية نيوز، إن "في أحد الأعياد وعندما كنا متهيئين للخروج من المنزل قاصدين عزومة من أحد المقربين وكنا في أبهى الملابس"، مبينا أن "في اللحظة التي هممنا بها بفتح الباب للخروج وإذا بالباب يطرق".
وأضاف داود "خرجت طفلة مسرعة لتفتح الباب فرأت أن ضيوفا وبعدد كبير واقفين عند الباب"، مشيرا إلى أن "الطفلة وبعد أن صدمت بهذا العدد صاحت بأعلى صوتها (اختلو ..اختلوا..إجانة خطار)، لينطلق الجميع بالضحك بعد ان عرفوا بالموقف".
بلاغ كاذب
بدوره يروي المدرب يونس القطان في حديث لـ السومرية نيوز، إن "الموقف الذي تعرض له في أحد الأعياد في الثمانينيات لن ينسى ولن يبرح ذاكرته ويتذكره كلما مرت مناسبة العيد"، كاشفا أنه "وفي أحد الأعياد وتحديدا عام 1985 وكان عائدا من متابعة فيلم في دور السينما ببغداد عبر تأجير سيارة تكسي وعند\ وصوله للبيت تذكر أن سيارته ليست معه".
واضاف القطان أن "ذلك دفع به لتسجيل بلاغ في مركز الشرطة عن سرقة سيارته وهو يحمل مفاتيحها بيده ليقدم الشكوى ويصدر الضابط أمرا بتعميم أوصاف السيارة"، لافتا إلى أن "الضابط كان متذمرا جدا بعد أن اخبرته بأني ركنتها في المرآب الخلفي للسينما والحقيقة إني من شدة ولعي بالفيلم نسيت إني ركنتها في مرىب آخر".
وتابع القطان "بعد ان انتهى الضابط من الكتابة وتعميم الأوصاف تذكرت اين ركنت السيارة فكان موقفا محرجا وأراد الضابط ان يسجنني لوﻻ توسلاتي وتدخل العقلاء"، ولن أنسى كلامه إذ قال لي (انت ناصب عليه..لو تلعب علينا بزحمة العيد"
ميسي والحجارة
من جهته أكد اللاعب السابق عقيل متعب في حديث لـ السومرية نيوز،إن "في أحد الأعياد جاءه صديق كان على خلاف مع صديق آخر ولم يكن يقبل بالاعتذار والمصالحة"، مبينا أن "صديقه طلب منه أن يكون طرفا ثالثا من أجل إتمام الصلح بين الصديقين كونه رياضي وصديقه رياضي أيضا".وكشف متعب إنه "رافق صديقه قاصدا بيت صديقه الآخر من اجل أن يقنعه بالمصالحة وما ان وصلا إلى بيته وطرقا الباب لم يخرج لهم احد"، مشيرا إلى أن "بعد لحظات شعرنا بحركة في ستائر الشباك وإذا بالصديق يخرج رأسه وينادي على صديقه الآخر ليقول له ...(لو تجيبلي ميسي ما اصالحك مو جايبلي عقيل متعب) وانهال علينا ضربا بالحجارة".