مائة غرام من الكافيار تعطي حوالى 250 سعرة حرارية، وهي طاقة متوسطة تجعله مسموحاً في ان يكون موجوداً على موائد الذين يطبقون ريجيمات لتخسيس الوزن.
- غني بالمواد البروتينية، فمئة غرام منه تعطي 26 غراماً، وهي كمية تفوق تلك التي نحصل عليها من المقدار نفسه من اللحوم. ان البروتينات تعتبر وحدات مهمة لبناء الخلية والكثير من الهورمونات والإنزيمات الضرورية للعمليات الإستقلابية.
- يحتوي على كمية عالية من الدهون الفوسفورية (مثل الليسيتين، والكيفالين، والسفونغوزين) المهمة لإنتاج الطاقة، كما ان هذه الشحوم أساسية لبناء الجهاز العصبي وتصنيع الهورمونات الجسمية والجنسية. فالدهون الفوسفورية تدخل في صلب مكونات الخلية، خصوصاً في جدارها، لذا فهي تعمل على حمايتها من الهرم والتعب وبالتالي التعرض للتلف. ان الدهون الفوسفورية ضرورية للصغار والكبار، خصوصاً الحوامل والأجنة والرضع والشيوخ.
- الكوليسترول يوجد في الكافيار بكمية لا بأس بها، فمئة غرام تحتوي على440 ملغراماً من الكوليسترول، صحيح انها كمية أقل من تلك الموجودة في 100 غرام من بيض الدجاج (1500 ملغ)، ألا ان استهلاك الكافيار بكثرة لا ينصح به
للأشخاص الذين يعانون من ارتفاع في مستوى الكوليسترول في الدم.
- غني بالمواد البيورينية لذلك يجب على المصابين بارتفاع حامض البول والحصيات الكلوية ان يبتعدوا عنه قدر المستطاع.
- يتميز الكافيار باحتوائه على مقدار عال من معدن الصوديوم (1900 ملغ في كل 100 غرام)، لذا يجب على المصابين بارتفاع ضغط الدم الحذر منه.
- يحتوي على عدد من الفيتامينات من بينها الفيتامين أ، سي، ي، والفيتامين الأخـير مـهم جداً للجسم لأنه يـعـرقـل مـن عملية تأكسد الأحماض الدهنية التي تسبب التلف في الشرايين، أيضاً فإن الفـيتامين المذكور يفيد في دعم جهاز المناعة ويلعب دوراً في تجمع كريـات الـدم والصـفيـحات الـدمـوية من أجـل تـأمـين ســرعـة الـتئـام الـجـروح