النتائج 1 إلى 4 من 4
الموضوع:

محمد عبد الكريم الخطابي

الزوار من محركات البحث: 11 المشاهدات : 357 الردود: 3
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    حُلْمٌ ضائع
    تاريخ التسجيل: August-2014
    الدولة: بلد اللا قانون
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 16,925 المواضيع: 1,150
    صوتيات: 153 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 13288
    مزاجي: مُشَوَّش
    المهنة: موظف
    أكلتي المفضلة: لِبَن وتَمُر
    موبايلي: iPhone 15 Pro & Google Pixel 8
    آخر نشاط: منذ 16 ساعات
    الاتصال:
    مقالات المدونة: 5

    1 محمد عبد الكريم الخطابي

    مُحَمد بن عبد الكريم الخطابي
    تأريخ الميلاد ومكانه :
    1882 أغدير ، المغرب
    تاريخ الوفاة ومكانها :
    6 فبراير1963
    القاهرة، مصر
    مكان الدفن : مقبرة الشهداء، القاهرة
    الجنسية : مغربي
    الخدمة العسكرية
    اللقب
    بطل الريف، وأسد الريف
    الرتبة
    رئيس المجاهدين
    المعارك
    حرب الريف (1920)
    معركة أنوال
    محمد بن عبد الكريم الخطابي (بالأمازيغية: موحند نعبد لكريم لخطابي Muḥend n Ɛabd Krim Lxeṭṭabi) و الذي اشتهر بين الريفيين بمولاي موحمد؛ (ولد في أجدير، المغرب 1882 - توفي في القاهرة، 6 فبراير 1963)، رجل سياسي و قائد عسكري مغربي من منطقة الريف، كان قائدا للمقاومة الريفية ضد الاستعمارين الإسباني و الفرنسي للمغرب. هو مؤسس و رئيس جمهورية الريف، بين 1921 و 1926. يعتبر من أهم قادة الحركات التحررية في النصف الأول من القرن العشرين، استلهمت سيرته السياسية و العسكرية العديد من الحركات التحررية العالمية من الاستعمار.
    "المولد والنشأة"
    ولد محمد بن عبد الكريم الخطابي في أغدير ، و هو ينتسب إلى قبيلة بني ورياغل، و يرجع نسب والده عبد الكريم الخطابي، الذي كان قاضي القبيلة، إلى الخطابيين بني بودشارالشرفاء الأدارسة، حسب المصادر المحلية. عرفت الأسرة الخطابية بالمكانة العلمية و السياسية لرجالاتها الذين شغلوا مناصب القيادة و القضاء في منطقتي الريف الأوسط والغربي. تلقى محمد تعليمه الأولي المتمثل في حفظ القرآن والتعاليم الدينية في أغدير، قبل أن ينتقل للدراسة في مدينة تطوان ثم مدرسة العطارين بفاس ، ثم انتقل إلى مدينة مليلية التي نال فيها شهادة الباكالوريا الإسبانية. ثم انتقل بعد ذلك إلى الدراسة في جامعة القرويين بفاس، حيث تتلمذ على يد مجموعة من علماء الدين و السياسة كعبد الصمد بن التهامي و محمد بن التهامي و محمد الكتاني.
    خلال فترة دراسته في فاس، كلف من طرف والده ببعثة سياسية لدى السلطان عبد العزيز سنة 1908، أبدى فيها دعم بني ورياغللمحاربة الجيلالي بن ادريس الزرهوني بوحمارة الذي هدد وحدة الكيان المغربي قبيل الفترة الإستعمارية بإيعاز من الأطماع الإستعمارية الفرنسية والإسبانية في المغرب،في ظرفية سياسية صعبة من تاريخ المغرب.
    كان ختام مسيرته الجامعية في مدينة شلمنقة الإسبانية، و التي درس فيها القانون الإسباني بجامعتها لمدة ثلاث سنوات.
    كانت بداية الحياة المهنية لمحمد بن عبد الكريم الخطابي، في مليلية، التي زاول بها مهنة التدريس لفائدة الساكنة المسلمة، بين 1907 و 1913.
    مكنه تكوينه الجامعي و ضبطه للغة الإسبانية علاوة على اللغتين المحليتين العربية والأمازيغية، للاشتغال كمترجم و كاتب بالإدارة المركزية للشؤون الأهلية بمليلية ، سنة 1910. كما اشتغل بالموازاة مع ذلك كصحفي بيومية تيليغراما ديل ريف الناطقة بالإسبانية (بين 1907 و 1915)، حيث خصص له عمود يومي باللغة العربية.
    و على غرار والده، تم تعيينه سنة 1913 قاضيا، ثم رقي سنة 1914 إلى منصب قاضي القضاة، بظهير شريف و بأمر من المقيم العام الإسباني عن سن 32 سنة. و تبوأ بذلك أرفع درجة في سلك القضاء الخاص بالساكنة المسلمة للمدينة مليلية. و في نفس السنة، عين أيضا كمعلم بأكاديمية اللغتين العربية و الريفية بمدرسة الشؤون الأهلية بمليلية.
    يتفق المؤرخون على أن محمد بن عبد الكريم الخطابي كان إلى حدود هذه المرحلة مؤمنا بالتعايش السلمي مع المستعمر و ذا مكانة محترمة لدى السلطات الاستعمارية و يستدلون على ذلك بالوظائف التي شغلهافي سلكي التعليم والقضاء، بل كانت كتاباته الصحفية ذات خط إيجابي إزاء فتح إسبانيا لمدارس تعليميةلفائدة الساكنة المليلية المسلمة، بل و طالب بالجنسية الإسبانية مرتين لم تكللا بالنجاح .
    أما نقطة التحول الرئيسة في وعيه السياسي وخطه إزاء العلاقات المغربية الإسبانية والفرنسية، ستتأثر نتيجة حدثين رئيسيين:
    سجنه سنة 1915: و الذي كان نتيجة تعاطفه مع ألمانيا خلال الحرب العالمية الأولى. و جاء السجن بإيعاز من السلطات الفرنسية، التي كان نفوذها السياسي يمتد إلى غاية منطقة الحماية الإسبانية شمال المغرب، و التي اتهمت محمد بن عبد الكريم بالتخابر مع ألمانيا. حيث سجن الخطابي في سجن روسطروغوردو بمليلية، و حاول الفرار مرات عديدة، دون جدوى، كسرت في إحدى هذه المحاولات ساقيه أثناء محاولته للهروب من السجن. مكث في السجن 11 شهرا قبل أن يطلق سراحه و يعود لمزاولة مهنة القضاء في مليلية.
    في هذه المرحلة، تولد لدى الخطابي وعي وإحساس بالاضطهاد الإجتماعي و السياسي الذي كان يولده الاستعمار لدى المغاربة، وشرع بربط علاقات مع معارضي الوجود الاستعماري بالمغرب، في المنطقتين الإسبانية و الفرنسية.
    أما الحدث الرئيسي الثاني فيتجلى خصوصا في انتقال الإستعمار الإسباني إلى مرحلة التغلغل العميق، الذي كان مرتكزا على قواعد رئيسة في السواحل المغربية الشمالية، وذلك مباشرة بعد نهاية الحرب العالمية الأولى، عبر تكثيف التواجد العسكري، ونشر 63 ألف عسكري و توسيع المواقع العسكرية على امتداد شمال المغرب. و هو ما لاقى معارضة قوية من طرف شيوخ القبائل وعلى رأسهم عبد الكريم الخطابي (الأب)، الذي انتقلت مقاربته للإستعمار، من الحياد الإيجابي إلى الرفض والتصادم، مرورا بمرحلة نادى فيها السلطات الإسبانية بالسير على نهج الحماية الفرنسية في مناطقها، عبر مواءمة البنية الإدارية الاستعمارية مع البيئة المغربية، بما يمكن أن يصطلح عليه في المصادر التاريخية بنظام الحماية.
    كان المشهد السياسي في الريف معقدا في تلك المرحلة، و تميز بتنافس إسباني فرنسي ألماني، سواء على مستوى العمل المخابراتي أو عبر استمالة الأطراف المغربية (كآل الخطابي) لمصلحة هذا المشروع الاستعماري أو ذاك.
    تحولت تدريجيا العلاقة بين آل الخطابي و الإدارة الإسبانية من التعايش إلى القطيعة. كان القاضي عبد الكريم الخطابي (الأب)، أول من نظم المقاومة الريفية سنة 1920، بمساعدة ابنيه محند و امحمد (الذي قطع دراسة الهندسة بإسبانيا للالتحاق بوالده و أخيه سنة 1920). وكان لتعيين الجنرال سيلفيستري، حاكما عسكريا إسبانيا في منطقة الحماية الإسبانية بالمغرب، أثر تسريعي لهذا التحول، بسبب مقاربته العسكرية الصرفة،التي تحكمت في تحركاته الديبلوماسية وقراراته السياسية.
    "العمل المسلح"
    حسب مذكرات محند بن عبد الكريم، كان المحرك الأول لتحرك عبد الكريم (الأب) قيام الإدارة الإسبانية بمضايقات في منطقة نفوذه (بني ورياغل) تمثلت في اعتقالات و ترويج إشاعات انبطاحه أمام السلطة الاستعمارية، و شرع في تعبئة القبائل في الأسواق و المساجد؛ و جمع مئتي مقاتل ريفي لمحاصرة نقطة تفرسيت الاستراتيجية، سنة 1920، في الوقت الذي بقي فيه محند و أخوه محمد في أجدير لتنظيم و إعداد الثورة الوشيكة. توفي الوالد بعد حصار النقطة 22 يوما، تاركا القيادة لمحمد الطحان. يرجح بعض المؤرخين، و محند بن عبد الكريم فرضية التسميم في تفسير الوفاة.
    قرر الجنرال "سيلفيستري" التقدم على خط سيدي ادريس-أنوال-تفرسيت، و بالموازاة مع ذلك، عرضت على محمد بن عبد الكريم، عبر الوسيط إتشفارياطا، مقترحا يسمح بالتوغل الإسباني في عمق الريف، مقابل تجهيز جيش ريفي يحارب فرنسا إلى جانب إسبانيا، علاوة على مبلغ 20 مليون بسيطة، إلا أنه رفضها. استمر سيلفيستري في التوغل، بهدف الوصول إلى خليج الحسيمة، و تمكن من إنشاء أكثر من 100 نقطة مراقبة عسكرية، من بينها نقطة دهار أوباران الاستراتيجية (في 1 يونيو 1921). قام محمد بن عبد الكريم بمهاجمة النقطة رفقة 300 مقاتل، بطريقة مفاجئة، و أسفر الهجوم عن مقتل نصف الحامية العسكرية الإسبانية، إضافة إلى غنم الريفيين لقطع مدفعية و معدات حربية أخرى. يعتبر المؤرخ الإسباني ريكاردو دي لا ثييربا بأن هذه المعركة كانت أول هزيمة حاسمة للجيش الإسباني في الريف، و ساهمت في تقويض معنويات الإسبان، و خصوصا سيلفيستري الذي دخل التاريخ "كأول جنرال إسباني يخسر مدافعه في أفريقيا". مباشرة بعد هذا الانتصار تقاطرت القبائل الريفية على مركز قيادة الثوار في تمسمان، و ارتفع جيش عبد الكريم إلى 1000 مقاتل جلهم من بني ورياغل و بني توزين. حقق نصرا ثانيا في سيدي بيبان (شمال غربي أنوال)، فقد فيه الإسبان 314 جنديا.
    كان نقطة التجمع الرئيسية للقوات الإسبانية في أنوال، و اعتمدت الاستراتيجية الإسبانية على تأمين الموقع عبر حاميات في المناطق الجبلية.
    وحد صفوف قبائل الريف شمال المغرب. قبائل: بني ورياغل، تمسمان، بني توزين، بقيوة وباقي قبائل الريف وقبائل جبالة, وسماها ومن انضم إليها: "مجلس القبائل". حَوٌلَ صراعهم وقوتهم نحو العدو الإسباني الذي احتل جل القبائل القريبة من مليلية ووصل إلى قلب تمسمان وإلى أنوال وهنا دارت معركة أنوال (مايو 1921)الشهيرة حيث انهزم الإسبان أمام المقاومة والاحتلال أمام التحرير والحرية، والآليات الحربية المعاصرة أمام عزيمة القبائل الثائرة المحاربة بالبندقية (وزادها : التين اليابس وخبز الشعير). واندحر الجيش المنَظٌم والكثير العددأمام قلة من المجاهدين، وانهزم الجنرال سلفستري (الصديق الحميم للملك ألفونسو 13 ملك إسبانيا آنذاك).الذي وعد ملكه وجيشه والعالم بأنه سينتصر على الريفيين وسيشرب الشاي في بيت عبد الكريم الخطابي بأغدير وخاب ظنه بسبب الحصار المضروب على الجيش الأسباني أمام محمد بن عبد الكريم الخطابي .
    "تأسيس جمهورية الريف"
    أسس جمهورية الريف (الاسم الرسمي: الجمهورية الإتحادية لقبائل الريف) تأسست في 18 سبتمبر1921، جمهورية عصرية بدستور وبرلمان. عندما ثار سكان منطقة الريف (شمال المغرب) على إسبانيا وأعلنوا استقلالهم عن الحماية الإسبانية للمغرب.
    عاصمة الجمهورية كانت أغدير، عملتها كانت الريفان، عيدها الوطني هو يوم استقلالها (18 سبتمبر)، قدر عدد سكانها بـ 18,350 نسمة. أعلن محمد عبد الكريم الخطابي أميرا للريف. تم تشكيل الجمهورية رسميا في 1 فبراير1923، كان الخطابي رئيس الدولة ورئيس الوزراء في البداية، تم تعيين الحاج الحاتمي كرئيس للوزراء من يوليو1923 حتى 27 مايو1926. تم حل الجمهورية في 27 مايو1926 بقوة فرنسية إسبانية تعدادها 500,000 مقاتل وباستخدام مكثف للأسلحة الكيماوية ما زالت المنطقة لليوم تعيش آثارها.
    "بعد سقوط جمهورية الريف"
    شنت فرنسا وإسبانيا وجيش من المرتزقة المغاربة تحت قيادة المريشال الريفي "أمزيان" الذي كان على دراية بجغرافية المنطقة والتكتيكات العسكرية للقبائل المغربية، بحكم انتماءه لها ، مكنه من لعب دور حاسم في مساعدة القوى الإستعمارية، في شن حرب شنيعة على القبائل الريفية المناهضة للإحتلال الإسباني، استعملت فيها أسلحة كيماوية وأسلحة محرمة دوليا، كغاز الخردل الذي تم إلقاءه لأول مرة بواسطة طائرات الجيش الإسباني، ولازالت آثاره بادية لكل المحقّقين، كما شهد على ذلك العديد من العسكريين الإسبان الذين شهدوا حرب الريف، ومن أبرزهم "بيدرو توندرا بوينو" Pedro Tonda Bueno في سيرته الذاتية La vida y yo (أنا والحياة) التي نشرت عام 1974.
    وبعد تشديد الخناق عليه من الجيشين الفرنسي والإسباني، وبمشاركة آلاف الخونة من المغاربة الريفيين أنفسهم، الذين تم تجنيدهم للقضاء على ثورة الريف بقيادة الجيشين الفرنسي والإسباني، حيث كانوا يعرفون شعاب وتضاريس المنطقة، وتكتيك القبائل المحلية المقاتلة، مما اضطر محمد بن عبد الكريم الخطابي، بعد تشديد الخناق والقصف على الأهالي، إلى تسليم نفسه في نهاية المطاف إلى سلطات المستعمر الفرنسي، مقتحما بجواده إحدى الثكنات العسكرية الفرنسية. حيث قرر الفرنسيون نفيه إلى جزيرة لارينيون، استقر بعدها بجمهورية مصر العربية كلاجيء سياسي، بعدما قرروا نقله إلى فرنسا، أثناء مرور الباخره ببورسعيد.
    قام محمد بن عبد الكريم الخطابي بالدعوة إلى استقلال كل المغرب من الحماية الإسبانية والفرنسية، كما ساند انطلاقا من القاهرة ومن خلال راديو صوت العرب الناصري الحركات التحررية في كل من الجزائر، تونس، ليبيا، وباقي الدول العربية والإسلامية، إلى أن توفي في القاهرةبمصر، في 6 فبراير1963، أي بعد تحرير واستقلال المغرب من الحماية الإسبانية والحماية الفرنسية، ولا يزال يعتبر إلى الآن بطلا قوميا في المغرب وكأحد رموز التحرير في دول الجنوب ككل، وقد دفن في مقبرة الشهداء بالقاهرة.
    لم يقبل المناصب ولا المنح ولا الأموال. رصد له البرلمان الهندي منحة خاصة لمساندته الحركات التحررية ورفض الحصول عليها.
    "المنفى"
    قام الفرنسيون بنفي الخطابي وعائلته إلى جزيرة لارينيون وبعد أكثر من عشرين عاما في المنفى، قرروا نقله إلى فرنسا، وأثناء مرور الباخره ببورسعيد طلب حقاللجوء السياسي من الملك فاروق، وأستجيب فورا إلى طلبه، وقد ظل مقيما بمصر حتى وفاته، وقد لجأ معه لمصر عمه الأمير عبد السلام الخطابى، وشقيقه وزوجاتهم وأولادهم. قال عنه الأستاذ محمود محمد شاكر (فهذا البطل الذي نشأنا منذ الصغر ونحن نمجد إسمه، ونسمو بأبصارنا إليه، ونحوطه بقلوبنا وإيماننا، ونجعله المثل الأعلى للعربي الأبي الذي لا يقبل ضيما ولا يقيم على هوان، هو نفسه الذي علمنا بفعله لا بلسانه أنه "لا مفاوضة إلا بعد الجلاء والإستقلال)
    "وفاته"
    توفي محمد بن عبد الكريم الخطابي في القاهرة بمصر، وذلك في 6 فبراير 1963، ودفن في مقبرة الشهداء بالقاهرة.

  2. #2
    صديق نشيط
    سيليستيا ميهران سي
    تاريخ التسجيل: June-2015
    الدولة: في ارض الاولياء والصالحين
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 197 المواضيع: 2
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 29
    مزاجي: الحمد لله
    المهنة: طالب
    أكلتي المفضلة: كلشي هههه
    موبايلي: Iphon 5
    آخر نشاط: 17/February/2017
    شكرا ع المعلومات

  3. #3
    حُلْمٌ ضائع
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميهران سيليستياا مشاهدة المشاركة
    شكرا ع المعلومات
    وشكراً على مرورك

  4. #4
    صديق مشارك
    زهورة
    تاريخ التسجيل: July-2015
    الدولة: Baghdad
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 73 المواضيع: 5
    التقييم: 9
    مزاجي: fain
    المهنة: student
    أكلتي المفضلة: بيتزا
    آخر نشاط: 23/July/2015
    يسلمووو

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال