ويحدث..
ان يشل قلمي
عن الشعور في حرفي
حيث اتوه بذكرياتي،
ما بين قراءة افكاري وما بين خطها
بعثرة تحدث لا اشعر بها
حيث وصلت من الطعنات
لصدمات اضاعتني
احاول واحاول..
للسير بخط مستقيم
على اوراق عمري
بتقليبها سنة تلو سنة
لاجد ما يفرحني..
ولكن..هيهات هيهات
فالحزن منتصر....!
م