تكملة لحديثنا عن الطائفية (https://goo.gl/tTvYDJ)، يقول بعض المحللين السياسين، الطائفية لا تعالج بطائفية مضادة. إن الحل يكمن في النظام الديمقراطي الذي يعامل جميع أبناء الوطن الواحد على أساس الانتماء للوطن الواحد وليس العرق والدين والطائفة. نظام يؤمن بالتعددية السياسية والعرقية والدينية والمذهبية والفكرية وقيام ودعم المؤسسات المدنية وتنشيط دورها في مواجهة السلطة. كذلك احترام حرية الصحافة ومنظمات الضغط لتشديد المراقبة على سلوك السلطة ومحاسبتها وفضح المحسوبين والانتهازيين والمفسدين في السلطة.
ما رأيكم بما طُرح أعلاه؟