هنا

[عماد الحمزاوي]

قال أمير المؤمنين (عليه السلام) : إنّ أولى الناس بالأنبياء أعملهم بما جاؤوا به ، ثمّ تلا هذه الآية : { إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه } وقال : إنّ وليّ محمّد ( ) من أطاع الله ، وإن بعُدت لحمته .. وإن عدو محمد من عصى الله وإن قربت قرابته. . جواهر البحار

[عماد الحمزاوي]

قال الإمام الصادق (عليه السلام) : ما من شيء إلا وله حدٌّ ينتهي إليه: فرض الله الفرائض، فمَن أداّهن فهو حدُّهن، وشهر رمضان فمَن صامه فهو حدُّه، والحجُّ فمَن حجَّ فهو حدُّه.. إلا الذكر فإن الله لم يرضَ فيه بالقليل، ولم يجعل له حداً ينتهي إليه، ثم تلا قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا}، فلم يجعل الله له حداً ينتهي إليه..جواهر البحار

[ذكريات ٢]

بارك الله بيك اخي عماد

[عدنان الواثق]

سلام الله عليك يامنبع الحكمه..ياخير من نطق بالضاد..ياسيدي ومولاي ياامير المؤمنين..شكري وتقديري لهذا الطرح المقدس استاد عماد

[عماد الحمزاوي]

بارك الله بيك اخي عماد

بارك الله في عمركِ وعملكِ خيتي شكراً للمرورالكريم

سلام الله عليك يامنبع الحكمه..ياخير من نطق بالضاد..ياسيدي ومولاي ياامير المؤمنين..شكري وتقديري لهذا الطرح المقدس استاد عماد

حياااااك الله اخي كل الشكر والتقدير على المرور اللطيف

[mohammed kareem]

ااحسنت النشر

[قوت القلوب]

يعطيك الف عافيه وبارك الله فيك

[عماد الحمزاوي]

ااحسنت النشر

احسن الله اليك اخي الكريم

يعطيك الف عافيه وبارك الله فيك

بارك الله في عمركِ وعملكِ .. شكراً غاليتي

[عماد الحمزاوي]

قال أمير المؤمنين (عليه السلام) : إنّ المؤمن لا يصبح إلا خائفا وإن كان محسنا ، ولا يمسي إلا خائفا وإن كان محسنا ، لأنه بين أمرين : بين وقت قد مضى لا يدري ما الله صانع به ، وبين أجل قد اقترب لا يدري ما يصيبه من الهلكات...جواهر البحار

[عماد الحمزاوي]

قال أبو الحسن (عليه السلام) : ليس شيءٌ أنكى لإبليس وجنوده ، من زيارة الأخوان في الله بعضهم لبعض ، وقال : وإنّ المؤمنَين يلتقيان فيذكران الله ، ثم يذكران فضلنا أهل البيت ، فلا يبقى على وجه إبليس مضغةٌ إلا تخدّد ، حتى أنّ روحه لتستغيث من شدة ما تجد من الألم ، فتحسّ ملائكة السماء وخزّان الجنان ، فيلعنونه حتى لا يبقى ملَكٌ مقرّبٌ إلا لعنه ، فيقع خاسئاً حسيراً مدحوراً . .