إذاً ...
فما زال العمر المدفون تحت جبال من الخيبات ...المثقل بجدبه قادرا على ان ينبت حلماً على اعتاب نور ........
اذاً...
مازالت اجفاننا قادرة على استقبال اجتياح رؤى ما كنا نسمع وقع خيولها قادمة ...
اي لغز .....
ان تحفظ الاقدار عهدها مع المفاجأة ....
بحلوها و مرها ....
لتبقي شمعة الامل تصارع دون انطفاء .
.....................تحيةً و تقييماً ليديا و شيفرة دافنشي .