قيل لملك:كيف صرت عادلا؟
قال:كنت ذات مرة أطارد صيدا فارسلت الكلب لقبضه واذا بالكلب يكسر رجل الغزال ولم يكن ذلك من عادتة ونما فعل الكلب ذلك عدوانا
فلم يمض زمان الا ورفس الفرس رجل الكلب فكسرت
ولم يمض زمان الا وسقطت رجل الفرس في الحفرة فكسرت
فعلمت ان الدنيا دار مجاراة ومن عمل سوءاً لا يجزي الا بمثلها.