أعْلَمُ أَنْ المَسَآفَة بَينِي وَبَيّنَك{ طَـويّلَه }
لَكِنْ بِـ مُج ـرّد أَنْ أَنّظرْ إِلى السّمآءوَأَتَذگر أنّنآ نَح ـنُ الإثّنَينْ تَح ـتَهآ „,أَبْتَسِمْ. :)
فَـ سَأُطْلقُ نَآظِريّ إِليّهآ كُلّمآ أَشّشتَـآآقُ إَليّك
أعْلَمُ أَنْ المَسَآفَة بَينِي وَبَيّنَك{ طَـويّلَه }
لَكِنْ بِـ مُج ـرّد أَنْ أَنّظرْ إِلى السّمآءوَأَتَذگر أنّنآ نَح ـنُ الإثّنَينْ تَح ـتَهآ „,أَبْتَسِمْ. :)
فَـ سَأُطْلقُ نَآظِريّ إِليّهآ كُلّمآ أَشّشتَـآآقُ إَليّك
"وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُم "من كثرة ما أثبتت لىّ الح ـيآإة مدى روع ـة و صدق هذه الآيةأح ـآإول و أج ـتهد بشدة أن أستقبل الأشياء التي أكرهها .. بحفاوة مفرطة
برغ ـم من إدعآإئي للقوة ..!الا أنني سأظل مثل الطفل الصغير الذي يبكي بع ـيدآإ عن ح ـضن أمهكنت أري كل الدنيآ في ع ـينآإك أنت فقطو في غ ـيآبك أصابني الع ـمى .،!!فأنا لم أع ـد أريد النظر الى ح ـيآة انت لست موجود فيهآإ
أكره نفسسي ع ـندما أحل مشاكل غ ـيري بكل بساطةو أقف بلآ حول و لآ قوة ع ـند أول مشكلة تصادفني :(أكره نفسسي ع ـندما أكون دائما موجودة من أجلهمو لا أجدهم ع ـند ح ـآاجتي إليهمأكره نفسسي ع ـندما اظطر الى سمآإع أحاديثم الكآذبةو إدعآإء تصديقها فقط من اج ـل ألآ اج ـرح مشاعرهمأكره نفسسي ع ـندما لا أستطيع ان اكره من يستحق اكثر من الكرهسآإمحيني يا نفسي '(
هناك الع ـديد من الأحآإسيس و المشآع ـرمهما تكلمنآإ و كتبنآإ و حاولنآإ وصفهآإإلا إنها بكل بساطة غير قآإبلة للترجمةلذلك نقوم بدفنها في أع ـمآقنا اع ـتقدآإ منآ أنه انسب مكان لهآفلآ أحد من ممكن أن يستوع ـبني أفضل مني
لنفـسسي عليا ح ـق !!
اح ـيآنآإ أشعر بالضيق لمآ اح ـمله لنفسي فوق طآقتها
اح ـسنت مع ـآملة الغير فلماذا اهتم بردود افعالهم !!
فع ـلت ما يرضى ربي ثم ضميري ،، لم اذن أفرط بالاهتمآإم ؟!
لسست مع ـصومة عن الخطأ و لكني تع ـلمت أن احاسب نفسي قبل ان انطق و افعل
مح ـاولة تج ـنب هذآإ [الخ ـلل البشري] قدر المستطآع
جرب أن تقول لا في وجة الجميع !
حين تطلب منك الحياة أن تحبها أكثر، لاتبحث عن اللباقة يمكنك أن تقول : لا بكل جمود !
حين يريد منك المجتمع أن تلتزم بإنظمته الجميلة ، إرفع حاجبيك وقل لا وأنت تدير ظهرك !
حين يصطف العالم كله للنيل من عصيانك قف بكل شموخ للحياة وأصرخ : حينما منحت الجميع نعم بصدق كان الصدى (لا)
كان الصدى يخبرني إن صوتي يجب أن يرتفع بكلمة لا ..
لآتح ـزنَآن كُنت فقيراً فغيرُك محبوسٌ في دينوإن كُنت لآ تملِك وسيلةَ نقل فغيرُكَ مبتُور آلقدمينِوإن كُنت تشكواَ من آلآم فآلآخرونَ يرقودنَ على الآسٍرة آلبيضآءِ ومنذُ سنوآتِ ,وإن فقدتَ ولداً فسوآكَ فقدَ عددا من الآولآد في حآدثٍ وآحِدلآ تح ـزنَفأنت مسلمٍ : آمن باللهَ وبرسله وبملآئكتهِ وباليومٍ آلأخر
لديْ أشياء كثيرة تدفع ـني أن لا أح ـزن وأن أمضي طريقي أخ ـاطب السماءوالغ ـدُ المشرق وألوّن تفاصيل مُستقبلي بأمل لا ينضب وروح حُ ـبلى بالفررح
لو قلتُ أنني كنتُ مُنشغلة بكِ الآن فهذهِ إهانةٌ لك بِكُلّ تأكيد.فنحنُ لا ننْشَغِلُ إلاّ بالأشياءِ التي نُريدُ أنْ نُنْهيها بسرعة.أما الأشياء التي تأخذُ المِساحة الكبيرة من حياتنا، فنحنُ نعيشها، لا ننشغِلُ بها.نستمتعُ بها ولا نبحثُ كيفَ نُنهيها بأسرعِ وقت .أنا أحيا بك ولا أُحبّك فقط.