وَ تـَمضِيّ الأيـام وَ تـأخُـذ مـَعهَـا أشَـيْاء كـُنّـا ?نَـظنُ? أنَـنا لا نَـسّتطِيـعُ العَـيـش بَـدونـها ...!
وَ تـَمضِيّ الأيـام وَ تـأخُـذ مـَعهَـا أشَـيْاء كـُنّـا ?نَـظنُ? أنَـنا لا نَـسّتطِيـعُ العَـيـش بَـدونـها ...!
هُما : عاشِقان ولكِن بصَمت ..
? يتكلمان ، مَع أنَّ عيناهما تقولُ الكَثيـر ..
يتقاب?ن كُل يوم ، لكِن يَخشيان ا?قتراب ..
هيَ : تحدِث صديقاتِها " عنه " ..
تُفكر به وتتمني أنه يفكِر بِها ،
تنتظرُ مبادرته .. وتخشاها بنفس الوَقت ..
هو : يعلمُ أن هذه الفتاة تختلف عن كُل من قابلهن ..
ينظرُ إليها نظرة مختلفَة ، يعشقُ تفاصيلها ..
ي?حظ أصدقائة إرتباكه حينَ تكون هي بالقرب..
القدر ينظرُ إليهما .. ويبتسِم ،
لانه وحده يَعلم النهايه
إن ڪُنت تعشـقني فَ سـوف تتّحمل جنـون غيرتـي ..وعشـقي للإنفرآد
آلخطأ آلذي تقع فيه كل " حوآء "..
عندمآ تقع في آلحب ..
أنهآ تعشق " أدم " أكثر من نفسهآ .
اللهم اجعَلني (( طَيبةً )) و ليَكن هُو (( طَيّب ))
لِــ نجتمع كَما ذكرت في كِتابك
" الطيّبُونَ للطَيباتْ "
الذكريات هي ؛ أنين طفل ، وَ حكآيةة مُسن ، وَ ماضي مُؤلم ، وَ مستقبل مُخيف .. هِي بِ أختصآر بَعثرة مشآعر
أّلَخَــذّلَأّنِ يِّجِعٌلَــنِأّ أّكثّــر صٌمَتّــأّ وِهِــدِوِء وِحٌــذّر هِـوِ أّحٌــدِ أّلَأّنِ?َّســأّرأّتّ أّلَــتّيِّ تّحٌــدِثّ بِعٌـضّ أّلَتّغٌيِّــرأّتّ فِّيِّ طّبِيِّعٌتّنِــأّ نِحٌــنِ أّلَبِشٍــر !!
أنــا كمــا أنــا لا يغيــرنـــى ?رجـــل? ...
و لا تصيبنـــى بـــ الغيــــرة ?أنثـــى? ...
لا تهـــزمنـــى العـــواصـــف ... و لا أنحنـــى للـــريـــح ...
لا تفـــارقنـــى ?الابتســامـــه? و إن قتلنـــى الحـــزن ...
فـــأنــا أقـــوى كثيـــرا ... مـــن أن يـــؤثـــر فـــى بعـــض ?البشـــر? ...!
الاقـرب عَلــى قلبـك . . الاقـدر علــى قتلِـك
للِقْلبِ حِكَايَةٌ يَعْجَزُ لِسَانِيْ عَنْ سَرْدِهَا.. تُوجِعُنِي بِشِدّة!
