هنا

[علياء الموسوي]

أَتُراها الشَّمس كانَت تنزِفُ حال غيابهِ عنها ؟!!
_ صلى الله عليهِ وسلِّمْ _
هُو ظن كانَ مني إِلى أَن علمت أنه الشَّخص الذي
لم تغبِ الشَّمس عن حياته أَبداً ..
اجعلوا يومكُـمْ شادٍ بِحُبِّـه ، وأَشرِقُـوا أَساريركُـمْ بالصَّلاةِ عليهِ فأَكْـثِروا .. ^ــ^

[علياء الموسوي]

مرة كانت أمامي سيارة فيها شباب يستمعون
الأغاني بصوت عالي فحكمت عليهم في
عقلي وقلت ( شباب ضايعين )

لم تمر ثواني حتى نادى أحد الشباب
عامل النظافة وأعطاه صدقة !!
فتعجبت وقلت في نفسي حكمت عليهم
من دون أن أعلم شيئاً !!

الخلاصة : نحن لا نعلم من المُرضيّ
عند الله ومن المغضوب عليه من مجرد
الظاهر ، فقد يكون للمتديّن ذنب خفي
أغضب الله وقد يكون للعاصي حسنة خفية ترضي الله

[علياء الموسوي]

عُذرا ً يا أيُّهـا الحُزنُ عُذرا ً .!

قلتها بصوت ٍ خافت وقلب ٌ عليل

فَمَلاحِمُـنا الاسطورية ُ قد انتهت

ولم يتبـقّى من العمرِ إلا قليل

[علياء الموسوي]

ليسَ آلحب آن تقول آحبك فقط

آلحب ؛ آن تثق بي .. ♥
آلحب ؛ آن ترتآح لي ..♥
آلحب ؛ آن تشتآق لـ سمآع صوتي ..♥
آلحب ؛ تُحس بآن طيفي معك .. ♥
آلحب ؛ تشعر بآلآمآن معي .. ♥
آلحب ؛ آن تشعرني بآنك تفهمني جيدآ .. ♥
آلحب ؛ آن تتغآضى عن عيوبي .. ♥
آلحب ؛ آن تشآركني آهتمآمي .. ♥
آلحب ؛ تضحية .. ♥
آلحب ؛ آلم آحيآنآ .. ♥
آلحب ؛ آن تعرف وسيلة آلتقرب أليّ .. ♥
آلحب ؛ شعور بـآلذنب عند آلقسوة عليّ .. ♥
آلحب ؛ تحس بآني صنعت آنسآنآ آخر منك .. ♥
آلحب ؛ تحس بآلغربة وآنآ بعيد عنك .. ♥
آلحب ؛ آن لآ نتخلى عن بعض آبدآ .. ♥
آلحب ؛ آن تسآمحني مهمآ كآنت آخطآئي ♥

[علياء الموسوي]

وكم من عاشق ٍ بات وحيدا ً

يُعتصّر قلبه ُ في كلٍ مساءِ

يلوذ بالصمتِ المريرُ أحيانا ً

وأحيانا ً ينفجر ُ بالبكاءِ

أوليس َ العِشق ُ مقدس ٍ

فـ لماذا العشقُ شقاءِ

اُعاصرُ هما ً مامررت ُ به ِ

عناء ٌ في عناء ٍ وعناءِ

[علياء الموسوي]

قد أكون شديدة في عتابي له
وقد أكون شديدة الحرص على عدم فقدانه
لذلك أرى أن كبرياء المرأة يذوب عند حرارة الحب
ودموع الحزن تغلبها دوما دموع الشوق

لذلك أقول ......له

أحبك ولا أستطيع الإستغناء عنك !!!

[علياء الموسوي]

((ضريبة قول الحقيقة))
،
خاطرت ُ بقولي لهم الحقيقة

فنبذت ُ بألف ِ طريقة ٍ وطريقة

فرأيت ُ اليوم َ وجوه أعدائي

التي بالامس كانت

كانت ..

كانت ..

وجوه ٌصديقة

كُنْ منافقا ً تعِش

كُن سفيها ً تعِش

أما إن كنت نافذا ً شغوفا ً باحثا ً

فستموت في كل ٍ يوم ٍ وكل ِساعة ٍ ودقيقة

إنها ضريبة قول الحقيقة
للاسف ....ماعاد العالم كما كان

[علياء الموسوي]

انثى لاتعرف المستحيل
بلاعنوان ....
عندما اريد ان اكتب خاطرة عن شيء ما
تتبادر في ذهني الكثير من الاشياء
لكن لااعلم من اين ابدأ..
اابدأ من الصفرحيث يكون لي دوافعي وامنيات جديدة ؟؟
ام اتعجل بأطراف النهاية ...؟؟
واترك ورائي الكثير من الفصول الناقصة..؟؟
لاصل الى فصل اكثر نقصانا ويحتاج الكثير الكثير ..

احترت بهذا فتوهمت واخذت احلم ويبقى سؤالي على طرف الهاوية


ويبقى الإنتظار طقساً مرهقاً من طقوس حياتنا اليومية ..
لتلك الأحلام التي لا نبوح بها لأحد
لكن يبقى نور الامل موجودا وسأسعى الية
لانني انثى لاتعرف المستحيل

بقلمي الان 27\7\2015 الاثنين

[علياء الموسوي]

اليوم صفحاتي كئيبة



بقايا كلماتي وأحرفي حزينة


أحاول أن أعايش هذا الزمان القاهر


فيا إنسان إليك كلماتي

’’
’’
{{ حاول تصبح إنسان أو حتى نصف إنسان }}

’’
’’

الجميع راقص فوق تراب من نيران

ينتفض النبض براكين ثائرة

الوقت بنهش الذاكرة

والذكرى تقودني لدروب خلفية إلى الماضي

موعد مع شنق النيسان وحرق الدمعات

يجري السم في شراييني

كمجرى الحبر فوق الأوراق

بعد أن حلمتُ بها زمناً طويلاً

لم تتبقى سوى هزة جفن

ويباشر سيل الألم إنهماره من رحم الروح

أتسائل

ولعل في تساؤلي غفلة

عن كمية الألم الذي أحتسيه كل يوم

أشعر بألم يمزق أفئدتي

وأنثر الورد ثم أضحك في وجوههم

أغني حتى إذا ما ملأتني أنامل السعادة

وأكتشفت طريقاً تتسلل به لخاصرتي ضج المكان بحزني المجنون

ضج المكان بوحدتي القاتله وهذياني مع نفسي

الأنا تقتلني وتمزقني

عدتُ إليها حروف الحزن هذه

عدتُ لأترجم تلك المشاعر القاتله

من جديد أعود لأكون للعذاب صرخه وللحزن عنوان

أسرع بالجلوس على ركبتي

حتى لا تنكشف أحزان إندثرت في شريان الروح

لماذا

لماذا خُلقتُ من رحمكِ على ركام الوجع

وقد شارفت كفوفي على الإنهيار

من فوق شرفة تلك الغيوم

التي دائماً ما توعدنا بالخير والسعاده

عظيمة تلك اللحظة التي توافي إهتزازي

كأتعس المخلوقات على وجه الإطلاق

دائما ما أحس بتعاسة وقهر يجتمعان في الوقتِ نفسهُ

التي تسبق خروج الروح من الجسد وسقوطي الآلي

كثيرة هي عندما تتوالا وحارقة جداً

حد الألم

لكن لا نملك من النشوة سوي نشوة الدمعة الاولى


فأيها الدمع بربك أخبرني متى ترتفعُ أسعارك حتى لا أستطع الحصول عليك

بربك كم من الزمن وأنت تمزق أفئدتي

يخالجني شعور أني لم أزل على فوهة ذلك القدر أنفض أنفاسي

مرمياً فوق تلة من فراغ و يباس

متروكاً وحدي على انتظار أجرد

وشوق لا يعرف مداهُ لوجهك البعيد

ما أن طرقت زخات الدمع عيوني

إلا وأخذت بالهرولة إلى قبري

أطلب فيه غسل الهموم من على صدري

أقطر الهموم هماً هما

لتنتابني نسمة فرح سكنت للحظات قلبي

وكأنها تسوق إلي تهنئة بلحظة أمان تعبر سكون ضجة آلامي

مخترقة عاصفة بؤس تقطن في سويداء وجداني

تنهكني حنينا
تمزقني ألما
وتقتلني بؤسا
وتسرق مني الأمل

يحاصرني صراخ يطن في أذني لا يرحم

يزجرني
يعاتبني
ينهرني

وأنا منه هارب

أصم قلبي صماً صما

وأفرد كلتا يدي لزخات الدمع المتساقطة وأحتضنها

ممزوجة بألم الذي لا ينقطع من العويل على جثتي

وأجثو على ركبتي

أتمت بكلمات مختزلة في جُب الكتمان

خرجت بصوت مكتوم

مكظوم

لا ينصت لأنينه إلا أنا

أنا وأنا فقط

فقيض القدر أن يجهض الفرح فوق شفاهي

وتولد النكبات تلو النكبات
على مساحة صغيرة

حُجزتُ بها بين أنا وأنا

فلا استطيع فتحها

إلا بآه تختنق لتنبجس من رحم البؤس القاطن دمي

صرخة عذاب

[علياء الموسوي]

هناك بشر كاللؤلؤ النفيس ...
صحبتهم ‎"شرف"
ورفقتهم ‎"أمان"
ونسيانهم ‎"محال"
والدعاء ‎لهم‎ "حق"
فرزقكم الله صباح الذاكرين
وظهيرة المستغفرين
ومساء الشاكرين
وأجر الصابرين
آآمين