تؤذينا .. فنتألم.
فتغيب، فنفتقد وجود الألم في حياتنا..
ليتها تعود !!!
تؤذينا .. فنتألم.
فتغيب، فنفتقد وجود الألم في حياتنا..
ليتها تعود !!!
ذاتي ..~
المشكلة لا تكمن في مشاعرها المتألمة ولكن في الصمت القاسي الذي أصابها من فرط الألم....ليتها تتكلم
اللَونْ الأسْوَد أعْمَقْ بـِ كَثِيرْ مِنْ أنْ تَطْفّوا عَلَيهِ الأحْزَانْ
الأسْوَد يَخْفِي كُل شَئ بدَاخِله بـِ حجّة ’’ أنَاقَته ‘‘ !*
لا أدري منذ متى مات بيننا الترقُّب
لا أنت تتوقّع صوتي ولا هاتفي ينتظرك..
انا #امرأة لا تملك #مرآة
تعرف أنها فاتنة بغزلك ..
ما من ساعة امتلكها
إلا كنت عقاربها ..
دومًا .. كنت أقول لامرأة كانت أنا : لا تمرّي عندما تُشعل الحياة أضواءها الحمراء ، تعلمي الوقوف عند حاجز القدر . عبثًا تُزوّرين إشارات المرور ، لا تُؤخذ الأقدار عنوة .
وكنت أقول.. لقلب كان قلبي : حاول أن لا تُشبهني ، لا تكن على عجل ، أنظر يمينك ويسارك ، قبل أن تجتاز رصيف الحياة . لا تركب هذا القطار المجنون أثناء سيره .
الحالمون يسافرون وقوفًا دائمًا ، لأنهم يأتون دائمًا متأخرين عن الآخرين بخيبة !
وكان يردّ : " كل من عرفتِ مشت على أحلامهم عجلات الوطن . والذين أحببتِ ، تبعثروا في قطار القدر . فاعبري حيث شئت ، ستموتين حتمًا.. في حادث حبّ ! ".
" فوضى الحواس "