الله يغازلني
ويداعب أشجاني
تلك القابعة
في حلك التيه
يمنحني الدفء
يمسح يتمي
يقتل الشيطان
في غفﻻتي
ويداري عبثي
علني ﻻ أتهاوى
في تححر ذاتي
وكدمية طفل بين يديه
كم يمازحني
كم يتودد إلي
وأنا في الجفاء
يأخذني العجب
أنظر شزرا
من على راحلتي
ﻻ أدري أن المسير إليه
آه من خجلتي وافتضاحي
فإلى اﻵن يخطب ودي
يتحبب دوما إلي
وأنا أتعبد نسرا...ويعوق
ثم ببكة بعد...كبيرهم هبل
أعطاني جرعة حب
علمني كيف الحياة...وكيف الممات
كيف أرى النور
عند كسوف الشمس
علمني كيف البكاء
في حضرة المعشوق
وكموسى صارت أمنيتي
أخلع نعلي في الطور
ستار الكعبي