نَعيشّ فَلسفہْ غرِيبَہ ، مثآليآت فِي السّطور و غُربہ في العقوُل و عَوآطِف مُحترقہ و زمنْ أصبَح صوآبہ خطآ و خطآهٌ صوآب وٌکْلَ يِّغُنِيِّ عٌلَى لَيِّلَأّهّـ~_~~_~
نَعيشّ فَلسفہْ غرِيبَہ ، مثآليآت فِي السّطور و غُربہ في العقوُل و عَوآطِف مُحترقہ و زمنْ أصبَح صوآبہ خطآ و خطآهٌ صوآب وٌکْلَ يِّغُنِيِّ عٌلَى لَيِّلَأّهّـ~_~~_~
مَسكتُ خَصرَها ثُمَّ تَذكَّرتُ ؛ أنّه لُعِنَ فِي الخَمرةِ حَامِلهَا !*
أشتَاقُ لصَوتكِ النّاعس ، ولعَينَيكِ الجَميلَتينَ ، ولَملامِحَكِ الفَاتِنة !*
أحِبُّكِ أربعةً ؛
رَغبَةَ ، وتَملُّكاً ، وغِيرةً ، وجُنون !*
وَ اَسندتْ رأسهاَ عَلىّ كَتفهِ فَرحاً ، حُباً ، خجلاً ..
فَماَ كاَن لهُ سِوى اَن يَهمسَ لهاَ عِشقاً .. !*
بمَا أنّكِ أمِيرَتي ؛ سأجعَلُ نسَاءِ الأرضِ تغَارُ مِن طَريقَةِ حُبّي لكِ !*
الحُبّ .. كُل الحُبّ لكِ ، ولِشَعركِ ، ولعَيناكِ الجَميلَة !*
وَ يحمِلنِي المسَاءُ إليكِ ، قُولِي لِي أيّ قَمرٍ لا يَغارُ مِنكِ !*
- ﺟَﻤِِﻴﻠَﺔ ﺃنْتِ بِ ﻛُﺤْﻠَﺘِﻚِ ﺍﻟﺸَﺮْقِيّة ﺍﻟﻤُﻤْﺘَﺪَّة بِـ ﻋُﻤْﻖٍ ، جَميلةٌ أنْتِ بِعَينَيكِ اللّوزيّتَين ، عَيناكِ مَصدَرُ إلهامِي سيّدتي .. عَيناكِ ما أهلَك قَلبِي سِوَى عَيناكِ !*