تنوعت وسائل الطب حول العالم وأخذت العديد من الأشكال المختلفة وتنوعت بين العلاج بالأعشاب وحبة البركة والموجات فوق الصوتية والليز، وغيرها.
وكان لسمكة الجارا روفا نصيباً من الدخول في علاج الإنسان من خلال التغذي على جلد القدم التالف، مما يساعد على تجديد الدورة الدموية، ويسبب شعوراً كبيراً بالراحة.
"راحة الجسم تبدأ من القدمين".. ومن منطلق هذه المقوله فإن مراكز التجميل حول العالم أصبحت تقتني هذا النوع من السمك، لعمل المساج لروادها بعد غسل القدمين جيداً والجلوس في حوض مياه به العديد من الأسماك التي تقوم بدورها على أكمل وجه.
وفي هذه الصورة يغوص أحد المستمتعين بـ"الدكتور سمكة" لنيل أكبر قدر ممكن من المساج عن طريق وضع جزء من وجهه في المياه لينجذب السمك تجاهه، كما أن شعبية استخدام المساج من خلال هذا النوع
وتتميز السمكة المعالجة بأنها لا تتغذي إلا على الجلد التالف والميت فقط، وقبل أن يذاع صيت هذا النوع من السمك في الستينات من القرن الماضي، كانت مراكز التجميل تقوم بعمل الجلسة الواحدة لروادها بـ60 دولاراً.
ويساعد هذا النوع من السمك على علاج أمراض جلدية مختلفة مثل الصدفية الأكزيما ومسمار الرجل وتنظيف الجلد وازالة البقع والوحمات الصغيرة كما أنه يزيل التوتر.
بلنسبة الية ابدا ما اضحي واخلي رجلي يبووووووو