مساءٌ مُعطر بعبق الزهر قبل الغروب وتغلبه رائحة الندى إذا ماعانق الجسدُ الظلام
لاتفسروا هذاالحدث محضُ صدفه أو خيالٌ خصب ولكنها قصة حقيقيه حاولت سردها في قالب غبي .
لكم كل الود على منحي الوقت لتصفح غباء حرفيبوحُ شاعر
واعترافات رجل ثلاثيني
سحابةٌ من المشاعر
.ونزَع ُروح
وصرخةُ الم
وتبلدُ أنثى وحزنُ عذراء
وكبرياءُ رجل
وأحاسيسٌ غبراء
وجع ٌوقصيده
ورقصة ُمزمارٌ
ولمحة ُحفل
إحساسُ شاعر غلبةُ الزهد
ورغبة أنثى أنهكَهَا الجُهد
تناقض حرفي
وتوجعَ نبضي
وتفجرَ في الأضلاع جُهدي
نظرتُ للبعيد رئيتُ عبثُ حرف
وورقةُ أنثى بين ركام الحزن
تبكى وتنحب لا مُجيب
شقُ جيب ولطمٌ وعزاءٌ موحش
صدى يقتل المدينة
ونبضٌ يرتع في الوريد
ألمٌ وحرمان
شكوه أُنثى في مهبُ الريح
وإلحاحُ رجل فقد الأمان
وحىُ شيطان يوسوسُ با احتراف
زرع الكِبرُ والمكابرة
ونثرَ وزرهُ في محبرةُ الوريد
لا تأبه هذهِ الأُنثىَ بمن حولها
حُكِمَ عليها بتعزيرَ المشاعر
وحَكَمت هيَ على نفسها
العيشُ في زنزانة وزرهُ
بلهاءٌ هي المشاعر
أذا وصلت حدُ الوفاء
أو حدَ الانتحار
كانَ يُحكَى أنَ رجلاً
يرتدى سِترةَ التمدن
كُلَ ماَ حلَ النهار
حتى جاءَ اليومُ الذي جاءتهُ رصَاصَةُ
مِن الخلف فاخترقت هذه السِترة
التي طالما كان يفخرُ بها
فأردت تمدنهُ لمقبرة التخلف المرغم !!!
ويُحكَى أن أُنثى كانت حالمةٌ لدرجة الغباء
كانت تقبعُ كُلَ يوم تحتَ نخلةٌ مُثمِره
تهُزُ جِدعَهاَ لعلهاَ تستطيعَ
لفتَ أنظارَ من حولهاَ بأن الوحيُ يأتيها .