يقال أننا بحبك نشرك يا مولاي
چا وين الشرك عمي أنته ما تقره
ألم تسئل أو تطلع على التاريخ
علي الرد الشمس من عنده نتبره
عندما أراد المشركين قتل النبي
ما هاب السيوف و خاف من زغره
وقف المشركين مبتهجين بفعلته
لگوا حيدر علي بفراشه مو بهره
أمامي و أنا فخورآ بأن أعشقه
أضل خادم أله وبعد أقوى للعتره
م