الله عز وجل يسلط الذي لا يعرفه على المقصر الذي يعرفه،
فإذا عاد المؤمن المقصر إلى الله،
واستقام على أمره،
قواه على الذي سُلط عليه،
فلعله يؤمن بعد عودتة ، هذه سياسة الله
الله عز وجل يسلط الذي لا يعرفه على المقصر الذي يعرفه،
فإذا عاد المؤمن المقصر إلى الله،
واستقام على أمره،
قواه على الذي سُلط عليه،
فلعله يؤمن بعد عودتة ، هذه سياسة الله
بالإسلام تلتقي الفردية والجماعية في صورة متزنة رائعة، تتوازن فيها حرية الفرد ومصلحة الجماعة، وتتكافأ فيها الحقوق والواجبات، وتتوزع فيها المغانم والتبعات بالقسطاس المستقيم
مهما يأكل الإنسان لن يأكل بأكثر من معدة واحدة، ومهما يلبس لن يلبس على غير جسد واحد، ومهما ينتقل لن يستطيع أن يحل في مكانين. لكنه بزاد الفكر يستطيع أن يجمع الحياوات في عمر واحد