وددتُ لو .. تغفو محاجر الذاكرة
وددتُ لو .. تغفو محاجر الذاكرة
وددتُ لو ... كان بإمكاني الآن أعادة تفاصيل يوم لن أنساه أبداً
وددتُ لو ... امممممم لا شيء
وددتُ لو أن الأكف ترتفع بضراعة تسمو بمدارج السماء
وددتُ لو أتحدث مع عينيكِ
وددت لو استطيع اقتحام داخلك
وددت لو
يستطيع هذا القلب أن يسير نحوك
وددت لو لو ممممم
وددت لو أمضي
روعه وتميز مستمر