الأخ الحبيب حيدر ... لا شيء يمنع سوى خشية إغواء الحروف بالثناء عليكِ و وصفك فتُتهم بالمجاملة ... سعيد بك كما طفل باقتراب العيد أيها الصديق ... لطفك لا يوصف
يالغرابة هذا المشهد... المرأة...هي التي تصنع الغرابة في موقفها مع الرجل !
دمت كما اﻵن وأفضل
..
تجاوز الشعور عما سقط بالفعل .. يعتبر معجزة ..!!
ال شيفرة ..
بعض الأبيض والأسود ..
يحدث ضجة أحيانا ..
كأنها لوحة العشاء الأخير دافنشي هو المبصر بدقية الصور واكتمال تسلسلها دمت بود وانشراح