... ...
.. لم تخرج من اللوحة المائلة ف انكسار بعد
لا زلت تغرس أنياب التوجس فيها ..
تخط خلف كواليسها أحاديث لم تقلها قط أحاديث مبرقعة ترقبني بها ب نصف رؤية..~
.. وربما أهديتني بعد هذه ال دراما
إبتسامة ملؤها صفرة .. لونها المريض سيقتل التعبير لحظة التصاق الأيدي ف نشوة تصفيق مزعجة..~
وأنا أحاول أن أطلي عتمة لا مبالاتك ف قلبي
بكذبة بيضاء .. تبكي في سرها وتختنق..
تزيل بقايا غبشها عن وجهك المنعكس في الجهة المقابلة .. تمني نفسها أشياء ستحدث .. نعم ستحدث وستقتل شعور الآاااه بدم بارد..!!
.. وسأصمت ..ف حين أني أتوق جدا لأن أتحدث كثيرا وأحلم أن الطرق المسدودة .. وجدت لنفسها
معبرا ما .. ب شفاة تتمتم وتصرخ .. تتعلق
بأذيال أمانيها .. تتأملك .. تتحسس تفاصيل
وجهك البائس .. وتقترب..!!
الإحساس والتاريخ إمتزجا ، فكانا واحدا لليوم ..