لم يعد لوقتنا معنى ,ولم تعد لحياتنا قيمه
نفاخر بأرث أجدادنا وتراث أبائنا الذين شادو حضارات وأسسوا دولاً وعمروا بلداناً وأرسوا قوانين لازالت البشريه تعمل وفق بعضها وبموجبها ,
في عصور الكفاف والجهل وقلة أو انعدام اي أمكانيات مساعده تعينهم ,
ونحن اليوم !! ينتهي اليوم والشهر بل وحتى العام كلمح البصر دون أن نترك بصمه تدل على أننا قد فعلنا شيئاً كبشر مكلفون وفق قوانين السماء بأعمار الارض ,
ورغم كل ما أوتينا من أمكانيات العلم والتحضر.