صفحة 6 من 8 الأولىالأولى ... 45 678 الأخيرةالأخيرة
النتائج 51 إلى 60 من 73
الموضوع:

تكملة رواية دمــوع بريئــة ؟؟؟ - الصفحة 6

الزوار من محركات البحث: 33 المشاهدات : 3018 الردود: 72
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #51
    صديق نشيط
    نزاري الطباع
    تاريخ التسجيل: November-2014
    الدولة: بين عينيها يطيب لي المكوث
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 374 المواضيع: 6
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 162
    آخر نشاط: 23/February/2016
    مقالات المدونة: 1
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتيمة مشاهدة المشاركة
    ننتظر التكملة
    انرتِ
    ان شاء الله قريباً
    امتناني

  2. #52
    .*.*.*❤Thi-Qar❤.*.*.*
    .*.*.*❤حفيدة المتنبي
    تاريخ التسجيل: March-2014
    الدولة: العراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 9,703 المواضيع: 1,460
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3192
    مزاجي: ¶Timê^to^Diê¶
    المهنة: طِأّلَبًةّ جّـأّمًعٌيِّةّ
    أكلتي المفضلة: أّلَدٍوٌوٌوٌوٌلَمًةّ
    موبايلي: tab 4
    آخر نشاط: 7/August/2024
    مقالات المدونة: 3
    عاشت الايادي

  3. #53
    من المشرفين القدامى
    ‏شيروفُوبيَا
    تاريخ التسجيل: May-2015
    الدولة: ★ واســــ♥ــــط ★
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 9,599 المواضيع: 294
    صوتيات: 4 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 4861
    مزاجي: مُعَتقْ ب ِآلوآن خريفْ آبيض
    آخر نشاط: منذ 3 يوم
    مقالات المدونة: 3

  4. #54
    صديق نشيط
    تاريخ التسجيل: July-2015
    الدولة: Uk
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 317 المواضيع: 3
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 102
    المهنة: student
    أكلتي المفضلة: pizza
    موبايلي: IPhone 12
    آخر نشاط: 11/December/2021
    الاتصال: إرسال رسالة عبر MSN إلى امير المغترب إرسال رسالة عبر Yahoo إلى امير المغترب
    قصة جميلة
    شكرا لك على الطرح

  5. #55
    صديق نشيط
    نزاري الطباع
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حروف ضائعة مشاهدة المشاركة
    عاشت الايادي
    منورة حفيدة سيبويه
    سلامي للجد الغالي ههه

  6. #56
    صديق نشيط
    نزاري الطباع
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليسة الزمان مشاهدة المشاركة
    انرتِ ياغالية
    ودي

  7. #57
    صديق نشيط
    نزاري الطباع
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امير المغترب مشاهدة المشاركة
    قصة جميلة
    شكرا لك على الطرح

    الاجمل هو مرورك اخي الغالي
    ودي

  8. #58
    صديق نشيط
    نزاري الطباع
    الجزء العاشر


    التوقيت (الساعة الثامنة ) ,,,
    بداية الحفلة في منزل ابا حامد :
    كل المدعوين من وجهاء المقاطعة والجهاز الأمني حاضرون الا حسين ورفاقه مازالوا متأخرين ,,,
    وأبا حامد يترقب حضورهم كي يقدمهم للجميع ويتكلم عن دورهم البطولي ,,,
    ولمياء قلبها يتسارع وهي تنتظر بشغف لحظات أشراقة الفتية الأبطال وعينها من نافذة غرفتها على الطريق .. وتخاطب نفسها لما لم يحظروا أتمنى أن يكونوا بخير فالحفلة برمتها لاتهمني فقط مايهمني هو أن أراهم مرة أخرى ,,,
    وبينما هي على هذه الحالة وأذا باب غرفتها يطرق ...
    لمياء
    : من الطارق ؟؟
    أسراء : أنا يا لمياء صديقتكِ أسراء . أفتحي الباب ؟
    لمياء
    : نعم . أسراء كيف حالكِ تفضلي عزيزتي . كنت قلقة بأن لاتحظري؟
    أسراء
    : ماذا تقولين !! لا أحظر كيف ؟ وانتِ أعز صديقة وأقربهن لقلبي ؟ هيا بنا لنزل الى الأسفل لنرى ضيوف الحفلة .. أتعلمين أني أستغربت عندما لم أجدكِ هناك فلماذا تجلسين في غرفتكِ وحدكِ ؟
    لمياء : بصراحة ,,, كنت أنتظر قدوم حسين ورفاقهِ ..؟ وعلامات الخجل بدت واضحة على لمياء ...
    أسراء
    : امممممم تنتظرين رفقائه أم حسين ؟؟
    لمياء ( وهي خجلة جداً ):
    ماهذا الكلام يا أسراء .. أنسيتي أنهم انقذوني من الزمرة النجسة ؟
    أسراء
    : وهي مبتسمة ,,, لا لا لم انسى ,, أكيد فحسين شاب جميل جداً ووسيم ويجلب انتباه أي بنت؟؟ وتعالت ضحكتها ؟ هيا لننزل الى تحت هيا .. وامسكت بيد لمياء ونزلت الى أسفل ؟
    أبا حامد
    : لحد الآن لم يأتي حسين واصحابه ما العمل الآن ... وأذا بجرس الباب يرن ... اها لابد انهم حظروا ؟
    فتح الباب أبا حامد وأذا بحسين وأصدقائه عند عتبه الباب .... اهلاً تفضلوا لماذا تأخرتم كنت قلق عليكم جداً ؟
    حسين
    : كان الطريق مزدحم يا ابا حامد .. وكان رجال الأمن منتشرون في كل مكان ولم يقبلوا بأدخالنا الا لما تأكدوا من هوياتنا ....
    أبا حامد وهو مبتسم
    : الحمد لله على سلامتكم هيا الجميع بانتظاركم تفضلوا وادخلوا .....
    أسراء
    : لمياء ... لمياء ... حسين وأصحابه حظروا ..؟
    لمياء ( وكيانها أظطرب وقلبها رفرف بقوة ) : ماذا ؟ وأين هم ؟
    أسراء
    : هناك الم تلاحظي انهم مع والدكِ ؟
    لمياء : نعم أني أشاهدهم ؟ وهي تحدث نفسها آآه من دقات قلبي التي لاترحم ماذا جرى لي لا اعلم هل هو عشق لشخص حسين أم هي نزعات مع الروح ... يا آلهي أرحمني برحمتكِ .. ولاتجرح قلبي ؟
    وبينما لمياء تنظر الى حسين وفكرها شارد وهي تجادل نفسها بلحظة صمت رهيبة وكأنها في عالم أخر وقعت عين حسين على لمياء وأرتعشت فرائضهُ وسرح فكره بعيداً وهو يحدث نفسه
    ( آآآآه من سحركِ يالمياء .. آآه من دقات قلبي التي تزيد من أشعال براكين العشق في أعماقي ...آآآه والف آآه لاتكفيني ... أين كنتي عني ولما كنت غافل عنكِ )

    وهو بهذا الحال ؟؟؟ بلحظة شرود الفكر ....

    رياض
    : حسين ... أجلس ياحسين ...ويمسك بيده ويجلسه بالقوة ...؟

    حسين ( والذهول يعتريه )
    : اه اسف .. اسف ؟؟؟
    رياض : فضحتنا يارجل ؟ الحمد لله ان أبا حامد لم ينتبه؟ وهو يبتسم ؟ اف ؟
    أسراء : لمياء .. لمياء .. مابكِ واين سرحتي ؟ امممممممم ولمن تنظرين ؟
    لمياء : اه لا لا شيء ؟
    هنا أبا حامد يلقي كلمته الى الحضور :

    السلام عليكم أحبتي الحضور ربما تعلمون ماهي المناسبة التي جعلتني أقيم هذه الحفلة وأدعوكم اليها أو ربما البعض لايعلم ,,,
    قبل فترة من الزمن لم تتجاوز الاسبوعين تم خطف أبنتي من أمام مدرستها وأثناء عودتها الى البيت من قبل زمرة نجسة خائنة للدين والضمير وبعد أبلاغ الشرطة بذلك لم يقصروا الاخوان في البحث عنها ,,,
    لكن ما ادهشني وأدهش رجال الأمن هو بروز فتية شجعان من هذه المقاطعة عاهدوا أنفسهم على أنقاذ أبنتي من دون علم الجميع وطبعاً هذا ليس بغريب على أبناء مقاطعتنا
    فهم يحملون الاصالة والطيبة والخلق الرفيع ,,,
    وبفضل الله تعالى تم أنقاذ أبنتي من قبل هؤلاء الشجعان وتم القاء القبض على بعض أفراد العصابة الخائنة وتسليمهم الى جهاز الامن وها هي أبنتي عادت الي سالمة من كل شيء ,,,
    لذلك ارتأيت ان اجعل هذه الحفلة لمناسبتين الاولى سلامة أبنتي والأخرى تكريم هؤلاء الشجاع وتقديمهم للجميع كي يكونوا فخراً لمقاطعتنا العزيزة ,,,
    والآن أدعوا حسين ورفقائة للحضور على المنصة فلهم تكريم من قبل جهاز الامن وها هو الضابط يرغب بتكريمهم بوسام الشجاعة أمام الجميع تقدموا أحبتي تقدموا...
    وهنا اعتلى التصفيق من قبل الحاضرين وحسين ورفاقه يتقدمون الى المنصة ,,,
    حقيقة كانت لحظات لاتنسى لهؤلاء الفتية فكانت وسائل الاعلام حاضرة وتصور والناس مبتسمون ومسرورون وها هو ضابط المركز يقلدهم وسام الشجاعة ,,,
    هنا تكلم حسين للجميع قائلاً
    :
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,
    نيابة عن أخواني ورفقائي أقدم شكري الجزيل للعم أبا حامد والاخ ضابط المركز على هذا التكريم وأشكر الحضور على هذا التشجع والامتنان
    في حقيقة الامر ماعملناه كان واجب على كل شخص يمتلك ذرة من الاخلاق والضمير وبالاخص عندما ترى بعينيك بريئة تختطف وكأنك مسؤول عنها بل انت فعلاً مسؤول عن الجميع ,,
    وماعملناه ليس لان المخطوفة هي ابنت ابا حامد رجل الاعمال لا ولا بل صدقوني سنفعله مع كل انثى بريئة تخطف من دون ذنب ...
    وشكراً لكم مرة اخرى ؟؟
    لمياء
    : ماذا يعملونه مع اي انثــى ,, اي انه لم يحبني ,, هل هذا معقول ؟ عجيب ؟
    أبا حامد : الآن وبعد تكريم الشجعان استمتعوا بالحفلة .نزل حسين ورفقائه من على المنصة وعيناه مصوبة نحو لمياء أقترب اليها بهدوء ..
    لمياء وهي تنظر الى حسين
    : ماذا يا آلهي أنه يقترب مني وكأنه يريد ان يكلمني ؟
    حسين وهو امام لمياء
    : كيف حالك لمياء ؟ أتمنى ان تكوني بخير ؟
    لمياء وهي في حالة أرتباك وخجل
    : الحمد لله أخي حسين ,, وشكراً لكم جميعاً ؟
    حسين
    : أذا كان هذا واجبنا ,, فهل تسمحين لو تكلمنا على أنفراد ؟
    لمياء : على أنفراد ؟ لما هل هناك شيء معين ؟
    أسراء : احم احم ,, أذاً علي ان اتحدث مع صديقاتي في الحفلة ,, سأعود لكِ يالمياء ,, ها يالمياء ,, وهي تبتسم ؟
    حسين : لكِ الحرية سيدتي الانيقة ؟ لمياء عزيزتي بصراحة أنا لا أحب الأطالة تعرفين من يوم حادث الاختطاف وتعتريني حالة من شرود الفكر
    في بادئ الأمر كنت أتصور ان الامر يعود لان الحالة حدثت أمامي لكن بعد أنقاذكِ زاد تفكيري بكِ وقلبي مشتعل من الاعماق في كل لحظة يتوق لان يراكِ عن كثب ؟
    لمياء
    : وماذا تقصد بهذا الكلام ؟
    حسين
    : أنا لا أقصد شيئاً فقط اوضح لكِ مشاعري وأحاسيسي وما اشعر به ؟
    لمياء : وماذا كنت تقصد في كلامك انك تنقذ اي بنت لو كانت مكاني يعني مافهمته من كلامك هو اني لا اعني لك شيئاً فكيف تتأجج مشاعرك نحوي ؟
    حسين
    : ضحك ضحكة عالية ؟ هل أزعجكِ ذلك ؟ وهل بتصوركِ علي أن أقول امام الخلق بأني أعشق تلك الانثى التي أظطرب كياني لاجلها وفي كل لحظة لاتفارق مخيلتي ؟ أجيبي .,,, اممممممم
    لمياء
    : تبتسم ,, لا عليك كنت أمزح فقط ؟ لا أخفيك ياحسين عندما تأخرت قلبي أوجعني وكنت متشوقة لان أراك؟
    حسين
    : أها وماذا بعد ان رأيتيني ؟
    لمياء
    : عندما دخلت شعرت بشعور غريب وكأني أريد ان أحلق عالياً ويدي بيديكِ في السماء وحدنا ليس هناك أحد سوانا الا الغيوم تظللنا ؟
    حسين
    : الله ,,, الله ,,, ماهذا الشعور الرائع ؟
    لمياء والخجل يطغى عليها
    : هكذا أشعر يا حسين ؟
    حسين
    : هيا يا لمياء لنذهب ونجلس معاً ؟
    لمياء : هيا بنا ؟هنا وفي أندماج المدعوين في الحفلة كان كامل وصديقهُ المقرب يتابعون حسين ولمياء والحقد يملي قلوبهم ,,,
    كامل : هل رأيت كيف يتجولون مع بعض في الحفلة وكيف يجلسون ويضحكون ,,, آآآآه منك يا لمياء سأجعلكِ تبكين وتبكين ؟؟
    فهمي ( وهو صديق كامل والمقرب منه وموضع سره )
    : نعم لاحظت ذلك,,, لكن لابد أن نفعل شيئاً والا ستذهب لمياء من يدك ؟
    كامل وهو مبتسم
    : ماذا وكأنك نسيت من أكون فلمياء لي وحدي فقط وفقط ,, ولا أحد يجرء على أن يأخذها مني أبداً وسترى ذلك؟ هيا بنا لنذهب ونجلس معهم ؟
    فهمي : هيا بنا ؟
    كامل
    : السلام عليكم ؟ كيف حالكم ,,, هل تعرفينا ببعض يا لمياء ؟
    لمياء وهي مرتبكة : نعم . نعم يا كامل ,, هذا هو من أنقذ حياتي وأعتقد انك تعرفه الم تشاهد أن أبي قدمه الى كل الحضور ؟؟
    كامل
    : آه نعم نعم هو حسين ,, الفتى الشجاع ,, نعم لاحظت ذلك ؟أهلاً بك بيننا أنا أبن عم لمياء الوحيد ,, الوحيد هل تفهم ؟
    حسين
    : أهلاً بك أخي كامل يسعدني أن أتعرف عليك أكثر وأكثر ؟
    كامل : بالتأكيد ,, ستتعرف علي كثيراً وهذا وعد مني لك ,, وستثبت لك الايام صحة ماأقوله ؟
    حسين
    : أن شاء الله بكل سرور ؟
    كامل
    : بصراحة ياحسين ومن دون أي أحراج ,, كم دفع لك عمي من أموال لقاء أنقاذك للمياء ؟
    حسين وهو في حالة أنزعاج
    : ماذا ,,, ماتقول انت ,, فلتعلم أني لا أخذ اي أجر لقاء عمل حسن أعمله لوجه الله فقط ؟ ربما هذا ديدنكم انتم تبحثون وراء المال وتنسون كل القيم والاخلاق فهمكم كيف تجمعون الاموال ولاتبالون من اي جهة كانت ,,,؟
    كامل
    : ماذا تقول يا انت ,, أحذرك ان تطاولت مرة أخرى سأقطع لسانك؟
    حسين
    : لولا اني في منزل وبين أناس محترمين لكنت عرفت كيف سيكون ردي لك ؟ لمياء علي أن أذهب وشكراً لحسن الضيافة ؟
    لمياء : ماذا تقول يا كامل وما هذه المعاملة ,,,, حسين انتظر فقط لافهمك الامر ,,, انتظر أرجوك ؟ وتلك الدمعات من اعماق عينيها تريد ان تنزل وبغزارة ؟؟ هذا كان حالها؟
    حسين
    : لاداعي للانتظار يا لمياء أعتقد ان ضيافتكم كانت على مستوى رائع ؟ أبلغي سلامي لوالدكِ ,,,, هيا يا أخوتي علينا ان نغادر حالاً ؟
    لمياء : أبي ,,, أبي ,, لقد ذهب حسين وأصدقائه ؟
    أبا حامد
    : ماذا ؟ ولماذا ؟ هل ازعجهم شخص ما ؟
    لمياء : نعم يا أبي انه كامل .؟
    أبا حامد : أف ماذا أفعل لهذا الولد المتعجرف ؟
    كامل ( وهو مبتسم )
    : هل رأيت يا فهمي كيف جعلته يغادر الحفلة ,, قلت لك لا أحد يقف أمامي ؟
    فهمي
    : نعم ,, نعم كنت متيقن من ذلك ؟





    تابعونا في الجزء القادم
    وماذا ستحصل من تطورات
    ؟
    ماذا سيفعل أبا حامد مع أبن أخيه كامل
    ؟
    وما هي ردة فعل حسين ؟.....
    وما مصير علاقة حسين بلمياء بعدما تصارحوا بذلك العشق ؟؟
    كل ذلك سيكون أن شاء الله في الجزء القادم


    يتبـــــــــــع

  9. #59
    من أهل الدار
    .....
    تاريخ التسجيل: June-2015
    الدولة: ....
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 2,991 المواضيع: 1
    التقييم: 553
    المهنة: .....
    أكلتي المفضلة: .....
    الله الله قصة رااائعة ومشوقة
    ننتضر الجزء القادم
    تقييمي

  10. #60
    محہٰاميٰة الہٰ خزعلہٰ
    Lawyer zoza
    تاريخ التسجيل: June-2015
    الدولة: العراق الحبيب
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 5,798 المواضيع: 209
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 11419
    مزاجي: متغير حسب الوقت
    المهنة: محامية مع وقف التنفيذ
    أكلتي المفضلة: برياني
    موبايلي: كلكسي
    مقالات المدونة: 4
    عمو القصه جميله ولا ينقصها شىء شكرا لانك اخترتها لنا
    انتضر الجزء الاخير بفارغالصبر واتمنى ان يكون قريبا

صفحة 6 من 8 الأولىالأولى ... 45 678 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال