أُكسجينيِّ أنت وَ أنفَاسكْ أنا ،
وَ صحتكْ يَ ( نوُر عينيِّ ) ’ .. راحتِيِّ
انتبَهَ يَ روُحِيِّ بَـ صدركْ أنا ـ
أموت أنا في [ عيونه وفي سواليفه ] ,
وانسى همومي واشوف الكون في عينه
أختصر بعض الصداقه بـ تلويحة سلام
من بعيد وقصـة الود سكّر بابهــا ..
لآتغرك ضحكة النـاب وأسلوب الكلام
أنت مايذبحك غير القلوب ومـابهـا ..
زوايا حارتك ما ملّت الـ تشبيه ؟
و ذاك الشارع الفاقد لخطواتك ،
يمرّ ليل الوطن منفي ولا يرضيه
سوى ضحكه تمرّرها بنبراتك .
أحـسّ .. لكنـي أخـاف أتكلـم
وأعرْف .. لكني أحب آتجاهل
ما ودي أخسر في حياتي وأندم
وقررت في كـل الأمـور آتساهـل
يامدارس شعر يانفحة جنون
يابداية وقت ياوقفت زمن
ودي اكتب شعر من بحر الفنون
لكن اني لاكتبت اكتب لمن ؟
ٱكثر شخـص يستحق ٱلحـب هو من يـراك حزينٱ ويٱتي ٱليـك بهـدف ٱن يضحكك وهـو يخفـي مافي قلبـه لٱجلـك … !!
أبغى: أحنّ
أبغى: أحس انّه هنا
(مابين ضلعيني) / وَطَن !
أبغى: حزن
لاتستغربون ...!
اللي يمرّ بْـ حالتي:
يخلِق من أطلاله / شجن
لاصار .. والخيبه / سوى
ماله أثر !
ماله وزن !
أعلم یاعمري
أنھ لایحق لي أن أضع قلبي في زجاجة صغیرة
وأوصي بھ إلیك قبل الدفن
..كي تتذكر كلما شاھدتھ
... أن ھذا العضو كان یوما ینبض بك