حجم عذابي في غيابك لا يساويه شيء ...
انه موت من نوع آخر ...
حجم عذابي في غيابك لا يساويه شيء ...
انه موت من نوع آخر ...
أيُّهَا الْوَجَعْ الْعَابِثْ بِي وَبذاْكرَتـْيَ ؛
لَيْتَكَ تُعْلِنٌ اْنسَحْاَبْـكْ يِوٌمَـاُ
نقشت عهداً في قاعات كبريائي المهجورة بأن امضي دونك
كان كبريائي يبتسم بفخر
! وقلبي يتكسر
ي وجعي أنك تُحَاوِلُ قَتْليْ دائِماً
ولمْ تعَيْ بعَدْ بأنْ الموتَىْ لايَمْوتَونْ
الصدفة تسير أحياناً بتوقيت القلوب
واسيني الأعرج
بيننا مسافة الأرض .. كيف أقول لك لاتحزن بشكلٍ لايجعلها تبدو لا مبالية ؟
كيف لايضيع توحدي مع أحزانك في لطف رسالة ؟
كيف أحتضنك ياضوء عيني حتى لاتنام حزيناً ولا وحيداً ولا خائفاً ؟
حين تُظلم وحين تغضب ، شيء واحد سيشعرك بالرضا .. أن ثمة رقيبٌ في السماء وحسب*
