كنتِ أنتِ يوما اكبر من كلماتي
أصبحت أنا اليوم اكبر من أحلامكِ ..
كنتِ أنتِ يوما اكبر من كلماتي
أصبحت أنا اليوم اكبر من أحلامكِ ..
تــعــلــمـــت مـــن الــحــيـــاه أن لا أسـتــعـجـل فــي اخـتـيـاري
وان لا أثـق بـأي شـخـص مـهـمـا كـانــت مـكـانـتـه فــي قـلـبــي ...!
تحتويني حُباُ أذوي فيه
وتبعثرني بكلمات أغرق بها
وما بينهما ضاعت مني روحي
أحبك أرددها بأعلي صوتي
وبين حروفي أنثرها
فوحدك أيها الرجل
تراقصت له دقات قلبي
حتي في بعدك عني
لايزال حبك قابعاً هــــ هنا
أحــــــــــــــــزاننا هي أجمل ما فينا
فبالرغم من قسوتها علي قلوبنا إلا أنها
تشعرنا بأدميتنا وبأن لنا قلوب لا زالت علي قيد الحياة ………….
أصعب شعور أن تكون غريب الروح داخل وطنك وبين أهلك !
كهذه الرياح يجتاحني الحنين إلـــــــــــــــــيك
" تواصلوا مع أصحابكم فالصاحب الوفي مصباح مضيء قد لا تدرك نوره إلّا إذا أظلمت بك الدنيا "
... أنت لا تعرف بأيِّة قوّة، ولا لأيّ سبب، تركت الموت في مكان مجاور، ورحت تصوِّر سكون الأشياء بعد الموت، وصخب الدمار في صمته، ودموع الناجين في خرسهم النهائيّ.
لم تكن تصوِّر ما تراه أنت، بل ما تتصوّر أنَّ ذلك الطفل رآه حدّ الخرس.
عندما كنت ألتقط صورة لذلك الطفل، حضرني قول مصوِّر أميركي في موقف مماثل: «كيف تريدوننا أن نضبط العدسة وعيوننا ملأى بالدموع؟».
ولم أكن بعد لأصدِّق، أنّك كي تلتقط صورتك الأنجح، لا تحتاج إلى آلة تصوير فائقة الدقّة، بقدر حاجتك إلى مشهد دامع يمنعك من ضبط العدسة.
لا تحتاج إلى تقنيّات متقدِّمة في انتقاء الألوان، بل إلى فيلم بالأسود والأبيض، ما دمت هنا بصدد توثيق الأحاسيس لا الأشياء.
[عابر سرير]
لفرط خوفها تحرّرت من الخوف. قرّرت أن تربح الرهان . نبت لها ريش حيث ما توقّعت أن يكون لها جناحان .
أحلام م