لَيسَ بــِ شَـرطَ آنْ يَكُـونْ الحَنْيــنْ ,, بـِ اغنيــه حزينــه أو صَــورة بَاكَــيَه
آنْمْا قَد يَكُــونْ بــِ صَـمتَ..يفَتَـتَ آلآضَـلآع,,!
لَيسَ بــِ شَـرطَ آنْ يَكُـونْ الحَنْيــنْ ,, بـِ اغنيــه حزينــه أو صَــورة بَاكَــيَه
آنْمْا قَد يَكُــونْ بــِ صَـمتَ..يفَتَـتَ آلآضَـلآع,,!
في الفتره الأخيره ..
احتجت قربك ، احتجته كثيرآ !
لم استطع تحمل البعد و المِه ..
و لم استطع أيضا العودة إليك ،!
لآ أعلمم مآ الذي منعني من فعل ذلك ..
أكآنت عزة نفسي ، أم هو كبريآئي ..
لكني :
احتآجكك كثيرآآآ ..
فهل عٌدت أنت !
تهـبّ رائحة زهر الليـمون عليّ حتى وأنا في عـرض البحر.. فهي عـبير أيامنا معـاً ..
فرحٌ أنيق , وَ شمسٌ خفيّة ,
ضحكَاتٌ تحملُ من الصّدق الكَثير , وَ أطفال يتقآفزون !
حُبٌ عَميق وَ كبيرٌ جداً .. يسكنهم يَوم العيد .!
كلّ عَـام وَ أنتم الحبّ , وَ الحـلوَى , والفرح .
كلّ عـام وَ روحي تنتشـي سروراً بقربكمْ
كُلْ عآمٍ وأنتمْ بألفِ ألفِ خيرْ !
في اليوم التالي، فاجأني صوتك في الساعة التاسعة تمامًا.
جاء شلّال فرح، وشجرة ياسمين تساقطَت أزهارها على وسادتي.
كنت أكتشف صوتك على الهاتف، وأنا في فراشي بعد ليلة مرهقة من العمل. شعرت بأنَّه يشرع نوافذ غرفتي، ويقبّلني قبلة صباحيّة.
– هل أيقظتُكَ؟
– لا أنت لم توقظيني.. أنت منعتني البارحة من النوم لا أكثر!
قلتِ بلهجة جزائريّة بين المزاح والجدّ:
– علاش.. إن شاء الله خير..
قلتُ:
– لأنَّني رسمت حتَّى ساعة متأخّرة من الليل..
– وما ذنبي أنا؟
– لا ذنب لكِ سوى ذنب الملهم.. يا ملهمتي!
( ذاكرة الجسد)
إذا كتبت عن المرأة فأغمس ريشتك في قوس قزح ، ثم رش على أوراقك غبار أجنحة الفراشة
لن يستطيع أن يفرقنا أحد ..
المهم أن تكوني بأحضاني وحقيبتنا في حالة استعداد دائم !
شكرا جزيلا ع الطرح المميز والرائع
تقيم
لاحظ أن عقاربَ ساعتِه لا تدور !
فأنزلَها عن الحائط ، ووضعَها بجانبِ أذُنِه
فأدركَ أنّ الصوتَ الذي كان يسمعُه كلَّ يوم ،
هو صوتُ نقرِ أصابعِهِ على الطاولة
وهو ينتظرُ مرورَ الوقت !
قال لها : سأُغمضُ عينيّ ، وأعُدُ إلى عشْر
فاختبئي ريثما أنتهي من العدّ !
ثم أغمضَ عينيه ، وبدأ يعُدّ ..
واحد .. إثنان ..
تباً .. سُحقاً ..
هذا شوقٌ يفوقُ احتمالي !
انسيْ أمرَ هذه اللعبةِ الحمقاء ..