مثلَي يعيشَ
( بـْ رفعتَه , و بـْ معَاليه )
وان طَاح / طَاح منْ الثرىَ لـْ السحاَبه !
مَن لا يراعَي عشرتَي . .
مَآ اراعيهَ
و مَن لآ يقَدر هيَبتي . . / مَآ اهَآبهَ !
مثلَي يعيشَ
( بـْ رفعتَه , و بـْ معَاليه )
وان طَاح / طَاح منْ الثرىَ لـْ السحاَبه !
مَن لا يراعَي عشرتَي . .
مَآ اراعيهَ
و مَن لآ يقَدر هيَبتي . . / مَآ اهَآبهَ !
مع والدينك لايجي خاطرك شين
تراك ماسويت فيهم بتجنيه
احرص عليهم دام للحين حييّن
كم واحدٍ وده ولا عاد يمديه
إذا اشتملتْ على اليأس القلوبُ
وَضَاْقَ بِمَا بِهِ الصَّدْرُ الرَّحِيْبُ
وأوطنت المكارهُ واستقرت
وَأَرْسَتْ فِي أَمَاكِنِهَا الخُطُوْبُ
و لم ترَ لانكشاف الضرِّ وجهاً
و لا أغنى بحيلته الأريبُ
أتاكَ على قنوطٍ منك غوثُ
يمنُّ به اللطيفُ المستجيبُ
و كلُّ الحادثاتِ اذا تناهتْ
فَمَوْصُولٌ بِهَا فَرَجٌ قَرْيَبُ
في نوفمبر تعود الطيور إلئ الشمال، وتكمل الشمس دورتها في تكاسلٍ شديد،
وتجري النجوم في فضائها الرحب، لتعكس دورة التاريخ،
في نوفمبر تغدو صبغة الحناء علئ يديك بلون الشفق الزهري،
لتعود موسيقئ العشاق، مع تساقط أورق الشجر لتغني…
ورقه الأصفر..
شهر أيلول ..
تحت الشبابيك.
قال رجل لأبي الدرداء : أوصني
قال :
" تذكر يوما تصير فيه السريرة علانية ... "
أيّامُنَا, هَمَسَاتُنَا, ضِحكاتُنا حَتّى دُمُوعُنَا , س تُصبح غَدَاً ذكرَيَات
أعشق تلك ” اللحظات “
التي لا أستطيع فيها ،
إزالة ” الإبتسامه “ عن وجهى
عندمــــا اراك
أتعلم..سيدي.
.كم مرة.. يسأل قلبي الملهوف.. قلبك المجنون..
كيف إن تلاقينا..بلا أستئذان..
كيف إن..تخطينا عالم اﻷحزان..
كيف إن ..تعانقت أرواحنا..كل ليلة..كطير مسافر..
مغترب..يبحث عن اﻷوطان
وبإسم من نفث في جسدي آلروح
أشتقت إليك .. حد الألم