القاهرة – «القدس العربي» : أكد النجمة هالة فاخر أن برنامجها، الذي تقدمه على قناة «صدى البلد» لا يصنف باتجاه أو لون برامجي معين وهو بعنوان «هات م الآخر».
وقالت: البرنامج فيه تكافل للعمليات الجراحية وتجهيز العرائس، وبدأ البرنامج أنه ليس كل شيء على الحكومة، بل نستطيع حل عدد من المشاكل التي تواجه المجتمع بالتكاتف والبحث عن طرق سريعة يمكنها أن تحقق ما يريده الناس.
عن التنافس الرمضاني قالت: أتوقع منافسة عدد من المسلسلات هذا العام، ونفسي طوال العام تعرض الأعمال الدرامية.
وحول السينما قالت: الجمهور يحتاج إلى الأفلام الخفيفة «اللايت كوميدي»، ولذا شاركت في فيلم «يوم مالوش لازمة» وضيفة شرف في فيلم «كابتن مصر» وتربطني علاقات صداقة مع المخرجين وأسعدني العمل معهما ومع نجوم الفيلمين.
وحول ما تردد عن قلة أعمالها بسبب الحجاب تقول هالة أنه حتى الآن أعمالها كلها ناجحة ولم يقلل الحجاب من ذلك وأختار ما يتناسب مع الحجاب.
وعن سبب اتجاهها للإعلانات قالت بالتأكيد الحالة الاقتصادية لأنني بعد 25 يناير توقفت عاما بلا عمل.
وحول امكانية تقديمها برنامجا دينيا قالت: هذا يحتاج ثقافة دينية واسعة وليس معنى ارتدائي الحجاب أنني اكتسبت تلك الثقافة بشكل يجعلني أقدم برنامجا دينيا.
وحول تردد شائعات على مواقع التواصل الإجتماعي بأنها تفكر في وضع كتاب عن والدها الراحل فاخر فاخر ترد: يكتب الآن أي شيء على مواقع التواصل الإجتماعي، وموضوع كتاب والدي لم أفكر فيه حتى الآن.
وحول كيف يراها الكتاب والمخرجون في أدوار التراجيديا وحياتها السابقة كانت للكوميديا قالت: كما يقال «هي أول طلعة» أي أول دور في هذا المجال إن أتقنته سوف يهتم بي الجميع وحدث ذلك بفيلم «هي فوضى» آخر أعمال الراحل يوسف شاهين ونجحت أن أضيف إلى رصيدي الفني العمل مع هذا العملاق.
وأضافت: توالت الأعمال التراجيدية فقدمت فيلم «حين ميسرة» ومسلسل «شرف فتح الباب» وفيلم «كبارية»، وفي المنتصف قدمت «ست كوم بيت العيلة».
وحول طبيعة المخرجين الذين تفضل التعامل معهم قالت: طالما رضيت أن يكون هذا المخرج هو قائد العمل فاسمع كل نصائحه وأتحدث معه باحترام شديد ويدهشني مناداة أحد الممثلين للمخرج باسمه مجردا داخل البلاتوه.