وعاودة الهروب
جئتُ الملم ما تساقط مني
فذاكرتي متخمة بكِ
وأنتِ مسافرة بخطوط يدي
يتعمق أثرك في لب عظامي
تزداد حمى الأشتياق
حين يغزل الليل وجهك في بصري
وعاودة الهروب
جئتُ الملم ما تساقط مني
فذاكرتي متخمة بكِ
وأنتِ مسافرة بخطوط يدي
يتعمق أثرك في لب عظامي
تزداد حمى الأشتياق
حين يغزل الليل وجهك في بصري
المكوث هنا رداء من روعة
وتخمة الحروف هنا تفيضُ برائحة المطر
اخضراراً
التعديل الأخير تم بواسطة خواطر~ ; 25/July/2015 الساعة 9:12 pm
يستبيح صمتي نجمك الساهر
لتجن أطراف صوتي
ويقبل نحوي حلمك الفائت
كحدائق الحروف
حين تزور أناملي
لست نهرا لا يبكي !
كنتِ تلك الدمعة الحارقة
لم تبرد
منذ سقطت ببئر ملامحي
كان لحبك حداثة اللغة
عرفتها حين عرفتكِ
فغفت كل معاني هواكِ
بضفاف قلبي
التعديل الأخير تم بواسطة ȺӀì βąҍӀì ; 27/July/2015 الساعة 1:54 am
ينازعني فيك
ذاك الوهج البعيد ،،
مالي اراه يتراقص موتا !
وانتِ هي تلك النبضة الدائرة
في ذاكرتي
وحدك من تشعلين
جموح موجي
فرحت أفتش فيكِ
عن نصفي الهارب
بين ذراعيك تجيء امنياتي
وقتا صغير ،
فعلمتيه كيف يشرب ماء الهوى
فطال كضياء
لا تسعه محاجر الفراغ
وحدي أراكِ ضلعا
يهجو صمتي
فوشمتك في جمجمة الليل عينا
تخرج كل مكامن أسراري
لست ارتضي بغير أسمك
حرفا
يخترق جسد اللغات
يقتات من يدي إصفرار الأشياء
هو لوني المشرد
يبحث عن رائحة صوتك
فعاد مخضب
بريح لا تراني