في عينيك يسكن
وجعي العتيد
ويا قلبي من هي
تلك القادمة
من بدن الغمام ؟!
التعديل الأخير تم بواسطة ȺӀì βąҍӀì ; 5/July/2015 الساعة 2:12 pm
وماذا ساكتب
وأرض دمي
أضحت مقبرة للأوجاع
وما حيلتي
وأسمك بركان
يستعر في حنجرتي
على كفوف وجعك
تستوي قامة أنتظاري
وأنتِ كطوفان من تواريخ
ينقش الحزن في كفني
أيتها المسافرة
في دروب لحدي
هبيني بعضا من عطرك
كي تعرفني ذاكرة الريح
يا امرأة نقشت
أظافر التشرد في أثري
حد الاحتضار
وماذا ساكتب
وأرض ،، دمي
أضحت مقبرة للأوجاع
ما حيلتي ،،
وأسمك بركان
يستعر في حنجرتي
على كفوف وجعك
تستوي قامة أنتظاري
وأنتِ كطوفان من تواريخ
ينقش الحزن في كفني
أيتها المسافرة
في دروب لحدي
هبيني بعضا من عطرك
كي تعرفني ذاكرة الريح
يا امرأة ،، نقشت
أظافر التشرد في أثري
حد الاحتضار
لست سوى
ذاكرة من أشباح
دائماً وأبداً بوحُ حروفِنا أوجزُ وأعمقُ من ألسنِنا
وهنا قد وجدتُ هذه الحروف التي باحتْ بكلِ ما فيها..
راقت لي حروفك
دمتَ بودٍ
جئتِ من البعيد
شعلة توقد الحروف
فوق أصابعي
يا أنثى تربك طبول عينيها
وتر قلبي الحزين ،
قلبي ينتظر
دفء صوتها يشرق
كي ينفك عنه قيد الصقيع
هي كأميرةٍ تنام بربى راحتي
تقرأها حنجرة المطر
تعرفها الازمنة عصرا لا يمضي
تنحدر غمامة تتكور سهما
تنغمس بصميم عظامي
فجال هواها
ربيعا يقيد نحري